الطريق
الجمعة 29 مارس 2024 09:52 صـ 19 رمضان 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
تحرير سعر الصرف وتأثيره على سوق العقارات.. جمعية رجال الأعمال: تكلفة الوحدات السكنية الجديدة سترتفع مصر والأموال الساخنة.. فرص استثمارية وتحديات اقتصادية في مواجهة الحكومة عضو المجلس القومي للمرأة في حوار لـ«الطريق»: المرأة شهدت العصر الذهبي في عهد الرئيس السيسي مصر أول دولة في العالم تضع استراتيجية... سيدات الأهلي يحققن الثنائية المحلية للموسم الثاني على التوالي ”الحشاشين”.. مسلسل يكشف استخدام الإخوان لمفاهيم السمع والطاعة المطلقة 6 جنيهات.. حملة لتثبيت سعر تعريفة التوك توك داخل سمالوط رئيس الوزراء يؤكد ضرورة وضع أجندة تنفيذية لمخرجات المرحلة الأولى للحوار الوطني رسالة جديدة من نتنياهو لعائلات المحتجزين البترول تسدد 30 مليون دولار جزء من مستحقات شركة كابريكورن إنرجي مصرع شاب على يد آخر في مشاجرة بالمنيا مواد غذائية شائعة يحظر تناولها أثناء تفاقم التهاب المعدة جي بي مورجان يتوقع ارتفاع برميل النفط إلى 100 دولار بسبب روسيا

صباحك روقان.. اضحك مع النزيل رقم 35 في ساعة لقلبك

ساعة لقلبك
ساعة لقلبك

صباحك روقان.. بعيدا عن أخبار فيروس كورونا المستجد، وما يحدث في العالم من أحداث سياسية واقتصادية، يأخذك "الطريق" في رحلة إلى عالم الكوميديا الإذاعية، الذي اشتهرت به برامج الإذاعة المصرية قديما، ويقدم لكم إحدى حلقات البرنامج الشهير "ساعة لقلبك".

صباحك روقان.. شارك في إعداد برنامج ساعة لقلبك وتنفيذه عدد كبير من نجوم وكتاب الكوميديا في مصر، من ضمنهم يوسف عوف، وأحمد طاهر، وأمين الهنيدي وأنور عبدالله ومحمد يوسف، وفؤاد المهندس وعبد المنعم مدبولي، ومحمد أحمد المصري الشهير بأبو لمعة وفؤاد راتب الشهير بالخواجة بيجو ونبيلة السيد وأحمد الحداد، ومن إخراج عادل مكين.

اقرأ أيضا: نوادر الزوجات في زمن الكورونا (كاريكاتير)

وفي حلقة من "ساعة لقلبك"، يتحاور مدير فندق مع أحد زبائنه، الذي طلب النزول في غرفة بالمكان، حيث كان أوصله صاحب المكان إلى غرفته رقم 35، وتركه، وعندما نزل للأسفل وجده قد عاد من جديد، فاندهش لأنه لم يخرج من أمامه، وأعاده مرة أخرى لغرفته.

ليفاجأ به يدخل من باب "اللوكندة"، فيتعجب ويأخذه لغرفته لكن يغلق عليه الباب من الخارج، وبمجرد أن ينزل الأسفل يدخل الزبون من الباب مرة أخرى، فيصرخ الخواجة صاحب المكان ويطلب منه تفسير، فيبلغه الزبون أنه لا يضعه على سريره ويخرج، بل يلقيه من البلكونة الموجودة في الغرفة.