الطريق
السبت 3 مايو 2025 10:30 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

كيف نجت ماجدة من حادث دهس مروع فى كواليس فيلم أين عمري؟

ماجدة فى فيلم أين عمري
ماجدة فى فيلم أين عمري

كشفت الفنانة الكبيرة ماجدة الصباحي فى مذكراتها عن كواليس أشهر أفلامها، مشيرة إلى أنها اتخذت قرارها بخوض تجربة الإنتاج رغم صغر سنها حتى تكون قادرة على تقديم ما يحلو لها من أدوار.

وأكدت ماجدة أنها في تلك الفترة كانت تتمنى تقديم أكثر من دور غير أنها فى النهاية كانت تفاجئ بإن الدور ذهب إلى ممثلة أخرى، فقررت أن تخوض تجربة الإنتاج لتقدم ما يتوافق مع أفكارها من أعمال وأدوار.

وأكدت ماجدة أن تجربة فيلم أين عمري كانت الأولى لها فى هذا المجال، وأنها اشترت الرواية من الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس مقابل 500 جنيه، وأسندت مهمة الإخراج إلى أحمد ضياء الدين الذين سيُعرف لاحقا بإنه المخرج الملاكى لماجدة.

وقالت النجمة الراحلة في مذكراتها أنها تعرضت لكثير من المواقف الصعبة خلال التصوير، وأبرزها اندماج زكي رستم الذي جسد شخصية زوجها العجوز، فقد صفعها فىي أحد المشاهد بقوة حتى تورم خدها وتأجل التصوير بعد إن تعرضت ماجدة للإغماء.

وأشارت إلى أنه ظل يبكى ويعتذر لها على اندماجه وقسوته، فيما حاولت تهدئة الموقف بروح مرحة، قائلا: "بس أبقى خد بالك المرة الجاية بدل ما أموت قبل ما الفيلم يخلص".

كما تحدثت عن كواليس نجاتها من الموت دهسا تحت عجلات السيارة التي كان يقودها أحمد رمزي في أحد المشاهد التي كان يفترض أنه يطاردها خلالها.

وأكدت أن المشهد كان حقيقيا، وأنها رفضت الاستعانة بدوبليرة رغم خطورته، مشيرة إلى أنها شعرت بالدوار خلال المطاردة، فيما أيقنت وقتها أنها في حال توقفها ستدهسها السيارة التي كان يقودها رمزي بسرعة، ما جعلها تتحامل على نفسها لحين انتهاء المشهد.