الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 08:04 مـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
لا يحمل رخصة.. ضبط قائد سيارة تسبب في مصرع شخص بالغربية محافظ دمياط يشارك بتجربة للنحت على الخشب مُعلناً إطلاق حزمة من الإجراءات لإحياء هذه الحرفة محافظ كفر الشيخ يتفقد مدرسة بلطيم الثانوية الصناعية العسكرية: “مؤكدًا دعم التعليم الفني لإعداد كوادر مؤهلة لسوق العمل” أئمة الأوقاف في زيارة لفرع مكتبة الإسكندرية بالقرية الذكية وزير الشباب والرياضة يبحث الاستدامة الخضراء لقطاعات الوزارة مع ممثلي مكتب الميثاق العالمي للأمم المتحدة (UN Global Compact) التشريع وانفاذ القوانين ” عنوان الجلسة الخامسة من فعاليات اليوم الثانى لمؤتمر منظمة المرأة العربية وزير الإسكان يعقد اجتماعًا للجنة التنسيقية العليا ويصدر حزمة من التكليفات والتوجيهات لرؤساء أجهزة المدن الجديدة وزير التموين يبحث مع رئيس مجلس إدارة شركة الزيوت المستخلصة سبل تعزيز الإنتاج وتحقيق الاستقرار في السوق المحلي وزير الطيران المدني يبحث مع سفير طاجيكستان فرص التوسع في الربط الجوي بين البلدين رئيس الوزراء يستعرض الإجراءات المقترحة لتيسير تسجيل ودخول الماركات العالمية إلى السوق المصرية نائب محافظ الجيزة يتفقد الوحدة المحلية لقرية المنوات بأبوالنمرس مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر: تلقيت شكاوى بعد إعلان جداول امتحانات الترم الثاني

ارتفاع جنوني للدولار مقابل الليرة اللبنانية.. والمصرف المركزي يحذر

ارتفعت أسعار الدولار في لبنان لتصل لأرقام خيالية، إذ وصل الدولار إلى 43 ألف ليرة، وسط تلاعب التجار بتلك العملة، مع عدم وجود معايير تحكم سعر صرف أو تداول العملة، حسب ما نشره موقع "صوت بيروت إنترناشونال".

وأشارالخبيرالاقتصادي اللبناني رازي الحاج، إلى أن هذه الحالة السوداوية التي وصل إليها الدولار بسبب عدم النمو الاقتصادي وتعطيل العمل المصرفي، ستؤثر سلبا بحيث لن يكون للدولار أي سقف، وبالتالي ستدهور مسيرة الليرة اللبنانية، ما يعتبره أمرا خطيرا للغاية.

وأكد أن الطلب على الدولار أكثر من العرض، ما يعني تحكم للسوق السوداء بهذا القطاع أكثر من قبل، وذلك بالإضافة إلى تهريب الدولارات إلى خارج لبنان عبر الحدود، فاللبناني لا يمكنه تمويل الاقتصاد السوري.

وأشار إلى أنّ المصرف المركزي لا يمكنه التدخل للحد من الطلب المتزايد على الدولار، وكل هذه العوامل ستؤدي إلى انهيار الليرة أكثر، والحلّ يكمن في إعادة انتظام السياسة النقدية في لبنان، والتي أساسها يكون في إعادة تكوين الاحتياط الدولاري لمصرف لبنان من خلال نظام مصرفي، وهذا يتطلب اتفاقا مع صندوق النقد الدولي، والمؤسسات المالية الأخرى التي تعطي قروضا بالعملة الصعبة.