الطريق
الجمعة 2 مايو 2025 12:20 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شاهد| من اللهجة لثعبان ”حكيم باشا”.. سهر الصايغ ترد على الانتقادات انتخابات الصحفيين.. بدء تسجيل الحضور لأعمال الجمعية العمومية للنقابة بحضور عدد من قيادات البترول اجتماع موسع في موقع المستودعات الاستراتيجيه بمنطقه عجرود الأهلي وسبورتنج في نهائي كأس مصر لكرة السلة سيدات الخارجية الأمريكية: تكليف ”روبيو” بمهام مستشار الأمن القومي اختيار مؤقت لتنفيذ أجندة الرئيس جيش الاحتلال: قواتنا منتشرة جنوب سوريا ومستعدة لمنع دخول قوات معادية أكرم القصاص: السوشيال ميديا تدعم الأفراد وتضر المؤسسات الصحفية عماد الدين حسين: ”السوشيال ميديا” ستؤثر سلبًا على انتخابات الصحفيين غدًا القبض على سائق سمح لطفل بالجلوس فوق سيارته أثناء القيادة في الإسكندرية فى الحلقة الثالثة والرابعة من مسلسل بريستيج.. محمد عبد الرحمن يدخل غرفة سرية ”ترامب” يعين وزير الخارجية ماركو روبيو بمنصب مستشار الأمن القومى شاهد| الاستعدادات النهائية لانتخابات نقابة الصحفيين 2025

قصة مؤثرة.. شاب يبيع المخلفات للحصول على أول الجمهورية في كمال الأجسام

علي الشرقاوي
علي الشرقاوي

شهدت مواقع التواصل الاجتماعي، قصة مؤثرة لشاب يسعى للحصول على هدفه، بالرغم من ضيق الحال خلال الساعات القليلة الماضية، وجاء ذلك بتداول نشطاء السوشيال ميديا لصورة شاب على عربة من الخشب لجمع المخلفات والمواد المستهلكة من البلاستيك والورق والزجاجات، ومن ثم يحاول بيعها للحصول على المال، ليمارس رياضته المفضلة.

وكشف نشطاء السوشيال ميديا عن هوية الشاب، الذي يدعى على الشرقاوي، ويبلغ من العمر 30 عاما، ويعيش في إحدى مدن محافظة طنطا، مشيرين إلى الحالة التي يعيشها الشاب لكي يصل لطموحه الذي يسعى إليه بإرادة بالرغم من عدم توافر الإمكانيات، حيث إنه يعمل في النهار على عربة من الخشب لجمع مخلفات المنازل القديمة من الورق والخشب والكرتون، لكي يجمع المال الذي يساعده على ممارسة رياضة كمال الأجسام، ليشارك في بطولة الجمهورية.

وتفاعل عدد كبير من النشطاء مع صورة على الشرقاوي، بائع المخلفات القديمة بالتعليقات الإيجابية، التي جاءت أبرزها في الأتي: "مثال حي للشباب المصري اللي دايما بيسعي لحلمة ربنا يوفقه، وعلق أخر: لازم حد من المسؤولين يدعمه للوصول لهدفه".

اقرأ أيضا: بسبب زفافه.. الأمير هاري على خصومة مع شقيقه لهذا السبب