الطريق
الجمعة 2 مايو 2025 08:08 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين طالبة تجارة طنطا تحصد ذهبية الفرق وبرونزية الفردي في بطولة أفريقيا للجودو

صدور كتاب «ارجع يا زمان.. الحنين للماضي حكايات لا تنتهي» لـ «أشرف مفيد»

ارجع يا زمان
ارجع يا زمان

أعلنت الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، عن صدور كتاب جديد بعنوان «ارجع يا زمان… الحنين للماضي حكايات لا تنتهي» للكاتب أشرف مفيد، والذي يضم مجموعة من القصص والحكايات التي تسترجع ذكريات المؤلف من زمن بعيد.

وقال المؤلف في المقدمة إنه يحاول في هذا الكتاب تسجيل بعض المشاهد والتصرفات التي شهدها في طفولته وشبابه، والتي تعبر عن حقبة تاريخية مختلفة عن الحاضر، حقبة كان فيها الخير والتسامح والطيبة والبراءة هي سائدة في المجتمع.

وأضاف أنه يشعر بالحنين إلى تلك الأيام التي لم تعد سوى ذكرى، وأنه يستخدم هذا الحنين كوسيلة للهروب من جفاف وقسوة الحياة العصرية، التي أصابته بالإرهاق والأزمات الصحية.

وأوضح أن هذا الكتاب ليس مجرد سيرة ذاتية، بل هو محاولة لإحياء جزء من التراث الشعبي والثقافي المصري، وإبراز قيم ومبادئ كانت تمثل روح الشعب المصري في الماضي.

وأشار إلى أن هذا الكتاب يستهدف جميع الأجيال، خاصة من يبحثون عن التعرف على جانب من تاريخ مصر وطبائع أهلها، ومن يودون استرجاع ذكرياتهم من زمان جميل لا يُنسى.

وأكد المؤلف أن التكنولوجيا أفسدت الذكريات وحولت البشر إلى أطلال "لا تمتلك طعمًا أو رائحة أو لونًا في كثير من الأحيان، ولهذا السبب فقط أردت “التشبث” بذكريات أيام جميلة عندما قررت في هذا الكتاب أن أسترجع ذلك الزمان الذي مضى.

ربما يجد القارئ في هذه الذكريات بعض المتعة أو بعض ما يفقده، أو ربما تعطيه روائح الزمن الجميل قوة وقدرة على التعايش مع هذا الواقع الذي نحياه بمرارته وحلاوته، وربما تكون زادًا يساعده على مواجهة الأيام المقبلة التي تبدو صعبة للغاية… وأنا في تلك الأجواء أردد ما غنت به ست الكل أم كلثوم من قبل: “عايزنا نرجع زى زمان… قول للزمان إرجع يا زمان”.

موضوعات متعلقة