الطريق
الإثنين 7 يوليو 2025 02:30 صـ 11 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
ما أوراق الضغط التي يستخدمها ترامب ضد نتنياهو لوقف حرب غزة؟ تونس تفوز على الأردن وتلاقي مصر في نهائي البطولة العربية لسيدات السلة تقدمه مها الصغير.. موعد عرض برنامج ”كلام كبير” على قناة ON ختام بطولة كأس العالم للخماسي الحديث بالأكاديمية البحرية بالإسكندرية المحافظ يضبط سائق لمخالفته بالسير عكس الاتجاه بطريق بهرمس النجار: تعزيز كفاءة شبكات المياه وتوسعة محطات الصرف لخدمة قرى منشأة القناطر أمين عام هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر ونوابه يفتتحون مباني جديدة بطب أسيوط وزير الخارجية والهجرة يشارك في اللقاء الافتراضي مع الجالية المصرية في واشنطن ونيويورك اختتام فعاليات دورة العلاقات العامة والمراسم بوزارة الأوقاف وزير الأوقاف ينعى ضحايا حادث الطريق الإقليمي قرب منشأة القناطر ويشدد على أهمية الوعي المروري وزير الإسكان يعقد اجتماعًا لمتابعة آخر مستجدات إنشاء وحدتي ”تنظيم السوق العقارية” و”تصدير العقار المصري” بهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة ”التنظيم والإدارة” يسلم ”الأوقاف” نتيجة مسابقة إمام وخطيب ومدرس

«السيوف السلطانية».. صدور رواية جديد الروائي محمد العون

غلاف الرواية
غلاف الرواية

صدر حديثًا عن دار الفاروق للنشر والتوزيع رواية بعنوان «السيوف السلطانية» للروائي محمد العون.

تسرد رواية «السيوف السلطانية» فترة من زمن دولة المماليك وهى فترة حكم السلطان محمد بن قلاون، وأولاده السبعة الذين حكموا مصر من بعده، ومعظمهم مات مقتولًا حتى وصلت السلطنة لابنه حسن بن محمد بن قلاون الذي بنى مسجده الشهير المجاور للقلعة الذي يعد من أهم معالم القاهرة المملوكية.

وأضاف العون: تتناول الرواية عددًا من المساجد التي بنيت في ذلك العهد وسيرة أصحابها من أمراء المماليك المعاصرين لتلك الفترة، مثل الأمير شيخون والأمير صرغتمش، والأمير طاز صاحب القصر المعروف في منطقة القلعة.

ويشير محمد العون إلى أن يحكى السرد حال الشعب المصري خلال تلك الحقبة من خلال عدد من الشخصيات المؤلفة وكيف كان تأثير اضطرابات الحكم وتلاعب السلاطين الصغار من أبناء محمد بن قلاون عليهم وعلى حياة الناس.

كذلك يحكى السرد عن الترف الذى كان أمراء المماليك يعيشون فيه مقارنة بحال أولاد البلد وعامة أهل القاهرة الذين ظلوا يعانون الفقر والحاجة بسبب صراع المماليك وحروبهم.

وأكد المؤلف أن أحداث رواية «السيوف السلطانية»، تتضمن شخصيات مؤلفة من عامة الناس، من أهل حي الصليبة المجاور للقلعة وشارع السيوفية وحي طولون، من أصحاب الدكاكين ومختلف المهن التي كانت موجودة في زمنهم.