الطريق
الأربعاء 7 مايو 2025 04:55 مـ 10 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مهرجان أسوان لأفلام المرأة يسدل الستار عن دورته التاسعة بإعلان الجوائز الداخلية تكشف عن حقيقة ادعاءات شخص بمواقع التواصل الاجتماعي ضبط 13 مخالفة تموينية وصحية ببنوفر وبندر كفر الزيات بالغربية ضبط سيدة دهست شخصا بسيارتها في الشروق ضبط 18.5 طن لحوم مستوردة وأسماك مملحة فاسدة وغير صالحة للاستهلاك الآدمي بالجيزة الحكومة تحذر من ”مستريح الذهب” وهيئة الرقابة المالية تشتعل في الأسواق أمن القاهرة يتحفظ على سائق تريلا اقتحم معرض سيارات شهير بالقطامية سكرتير عام محافظة الأقصر يترأس اجتماع اللجنة العامة لحماية الطفل ضبط عاطل لفرض رسوم مالية «دون وجه حق» على السائقين بأحد مواقف منطقة السلام الداعية مصطفى حسني لطلاب جامعة طنطا: التدين السليم يقوم على الفهم والرحمة والاعتدال كمين محكم من المقاومة في رفح الفلسطينية يسفر عن إصابة عددا من ضباط وجنود إسرائليين بسب خلافات أسرية.. زوج يهشم رأس زوجته بشاكوش ويصيب والدته في الغربية

دراسة: تناول هذا الفيتامين صديق القلب والسكري

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

وجد باحثون من الولايات المتحدة والصين أن تناول جرعة متوسطة تبلغ 3320 وحدة دولية من فيتامين د يومياً، أو حوالي 83 ميكروغراماً، كان مرتبطاً بالعديد من الفوائد القلبية والأيضية المهمة.

وبحسب الدراسة فإن هذه الجرعة اليومية ترتبط بانخفاض ضغط الدم، والكوليسترول الكلي، والهيموغلوبين، والأنسولين والغلوكوز في الدم أثناء الصيام.

ووفق "مديكال نيوز توداي"، يأتي هذا الاكتشاف من دراسة جديدة راجع فيها الباحثون 99 تجربة عشوائية من جميع أنحاء العالم، للتحقيق في فوائد فيتامين د لصحة القلب والأيض.

وأجرى الدراسة باحثون من جامعات كولومبيا وبروان وبكين، وشملت التجارب 17656 مشاركاً وأُجريت بين مجموعات سكانية متباينة على نطاق واسع في مواقع عالمية مختلفة.

ووجد البحث أن الفائدة الأكبر من مكملات فيتامين د تحققت لغير الغربيين، ولمن لديهم نقص في فيتامين د، وكان لديهم زيادة كبيرة في الوزن.

وعلى الرغم من عدم معرفة السبب العلمي لارتباط فيتامين د بهذه الفوائد، تنضم هذه النتائج لمجموعة من فوائد هذا الفيتامين لصحة القلب أكدتها الأبحاث، إلى جانب فوائده المعروفة للعظام والعضلات.

وقال الباحثون: نظراً لأن نقص فيتامين د شائع بين غير الغربيين، فإن استفادتهم الأكبر منه تؤكد دوره الوقائي، و"يبدو أن هذا يشير إلى أن (تعويض النقص) قد يكون جزءاً مهماً من اللغز".