الطريق
السبت 21 يونيو 2025 02:20 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
أردوغان: حكومة نتنياهو أكبر عائق أمام السلام وهجماتها تهدف لإفشال المفاوضات النووية السفير الأمريكي في إسرائيل: نعمل بلا توقف لإجلاء رعايانا وسط تحديات إغلاق المجال الجوي مدحت بركات: كلمة مصر أمام الأمم المتحدة كشفت ازدواجية المجتمع الدولي تجاه فلسطين تحويل مركزي شباب العبور والساحة الشعبية إلى مراكز تنمية شبابية ببني سويف في تطور خطير .. الاحتلال يعلن استهداف منشآت صاروخية ونووية غرب إيران تصعيد جديد .. الاحتلال يزعم إسقاط طائرة مسيّرة إيرانية في قباطية بجنين وزير الخارجية: نسعى لرفع التبادل التجاري مع تركيا إلى 15 مليار دولار مقتل خمسة من الحرس الثوري الإيراني في غارة إسرائيلية على خرم آباد طليق ”يوتيوبر” تحت ركام عقار حدائق القبة قرابة 24 ساعة مدحت بركات: التصعيد الإسرائيلي الإيراني ينذر بصراع إقليمي خطير ومجلس الأمن مطالب بالتدخل زخام الاقتصاد في حرب الإستنزاف.. انخفاض العجز التجاري وانتعاش سوق العقارات مفتي الجمهورية يؤكد:لم يقتصر القرآن الكريم في خطابه على تزكية النفس وتهذيب السلوك

كيف نجت ماجدة من حادث دهس مروع فى كواليس فيلم أين عمري؟

ماجدة فى فيلم أين عمري
ماجدة فى فيلم أين عمري

كشفت الفنانة الكبيرة ماجدة الصباحي فى مذكراتها عن كواليس أشهر أفلامها، مشيرة إلى أنها اتخذت قرارها بخوض تجربة الإنتاج رغم صغر سنها حتى تكون قادرة على تقديم ما يحلو لها من أدوار.

وأكدت ماجدة أنها في تلك الفترة كانت تتمنى تقديم أكثر من دور غير أنها فى النهاية كانت تفاجئ بإن الدور ذهب إلى ممثلة أخرى، فقررت أن تخوض تجربة الإنتاج لتقدم ما يتوافق مع أفكارها من أعمال وأدوار.

وأكدت ماجدة أن تجربة فيلم أين عمري كانت الأولى لها فى هذا المجال، وأنها اشترت الرواية من الكاتب الكبير إحسان عبدالقدوس مقابل 500 جنيه، وأسندت مهمة الإخراج إلى أحمد ضياء الدين الذين سيُعرف لاحقا بإنه المخرج الملاكى لماجدة.

وقالت النجمة الراحلة في مذكراتها أنها تعرضت لكثير من المواقف الصعبة خلال التصوير، وأبرزها اندماج زكي رستم الذي جسد شخصية زوجها العجوز، فقد صفعها فىي أحد المشاهد بقوة حتى تورم خدها وتأجل التصوير بعد إن تعرضت ماجدة للإغماء.

وأشارت إلى أنه ظل يبكى ويعتذر لها على اندماجه وقسوته، فيما حاولت تهدئة الموقف بروح مرحة، قائلا: "بس أبقى خد بالك المرة الجاية بدل ما أموت قبل ما الفيلم يخلص".

كما تحدثت عن كواليس نجاتها من الموت دهسا تحت عجلات السيارة التي كان يقودها أحمد رمزي في أحد المشاهد التي كان يفترض أنه يطاردها خلالها.

وأكدت أن المشهد كان حقيقيا، وأنها رفضت الاستعانة بدوبليرة رغم خطورته، مشيرة إلى أنها شعرت بالدوار خلال المطاردة، فيما أيقنت وقتها أنها في حال توقفها ستدهسها السيارة التي كان يقودها رمزي بسرعة، ما جعلها تتحامل على نفسها لحين انتهاء المشهد.