الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 11:51 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس الوزراء يتابع مستجدات الموقف الحالي لبرنامج الطروحات الحكومية شاهد| هل يستطيع ترامب تعديل دستور أمريكا للترشح لولاية ثالثة؟.. مستشار استراتيجي بالحزب الجمهوري يجيب تصريحات تليفزيونية لوزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ورئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية «المالية» تُطلق مشروعها القومى «أنت أولاً» بالشراكة مع «الوطنية للتدريب» وزير الشئون النيابية يحضر جلسة مجلس الشيوخ بشأن مناقشة سياسات الدولة في تجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف الديني وشئون الوقف الخيري ︎رئيس هيئة الدواء المصرية يعقد اجتماعًا افتراضيًا مع نظيره الزامبي رئيس الوزراء يناقش الترتيبات الخاصة بعقد المنتدى المصري الأمريكي المقرر أن تستضيفه مصر نهاية شهر مايو الجاري وزارة البترول تؤكد أن جميع المنتجات البترولية بما في ذلك البنزين المسوق محليًا تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ︎وزيرة التعليم اليابانية عن العاصمة الإدارية الجديدة: أحد أبرز المشروعات القومية الكبرى التي تعكس رؤية مصر وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وزير الأوقاف يشهد مناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء أمام لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ترامب: أردوغان دعاني لزيارة تركيا وسيأتي إلى واشنطن

الإمام الأكبر يشارك العالم الاحتفال باليوم الدولي للأخوة الإنسانية

شيخ الأزهر
شيخ الأزهر

شارك الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، اليوم، في فعاليات الاحتفال باليوم الدولي للأخوة الإنسانية.

اقرأ أيضا:

وزير الأوقاف: عُرْس قرآني ينطلق من القاهرة ليزين سماء الدنيا بأسرها

وخلال كلمته ضمن الفعالية، قال فضيلة الإمام الأكبر، أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إن ما يجتاح المجتمعات البشرية في الشرق والغرب من موجات القلق والتوتر، وصراع التعصب والكراهية، وازدراء الإنسان لأخيه الإنسان إذا ما اختلف عنه: ثقافة أو دينا أو لونا أو عنصرا، والحروب التي بدأت تدور رحاها بين شعوب ودول كبرى وصغرى، وغيرها من التحديات الإنسانية كان وراء ميلاد «وثيقة الأخوة الإنسانية».

وأكد أن «وثيقة الأخوة الإنسانية» لا تزال، وستظل، تمثل بادرة أمل - للخروج من «الأزمة» الإنسانية، التي يمر بها عالمنا اليوم، وذلك لما تتضمنه من التذكير بضرورة العودة إلى رحاب الإيمان بالله، وتعاليم الأديان التي حملها الرسل والأنبياء إلى البشرية جميعا، والتي تدور على معنى التسامح والتعايش والسلام.

يأتي ذلك بالإضافة إلى التأكيد على أهمية الحوار بين الأديان، وانفتاح الثقافات وتلاقحها، وذلك في سياق إنساني بحت يرسخ حق الاختلاف على مستوى الفرد في سياق مصلحة الإنسان، وحقه في العيش الكريم الآمن.

موضوعات متعلقة