الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 09:43 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس الوزراء يتابع مستجدات الموقف الحالي لبرنامج الطروحات الحكومية شاهد| هل يستطيع ترامب تعديل دستور أمريكا للترشح لولاية ثالثة؟.. مستشار استراتيجي بالحزب الجمهوري يجيب تصريحات تليفزيونية لوزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ورئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية «المالية» تُطلق مشروعها القومى «أنت أولاً» بالشراكة مع «الوطنية للتدريب» وزير الشئون النيابية يحضر جلسة مجلس الشيوخ بشأن مناقشة سياسات الدولة في تجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف الديني وشئون الوقف الخيري ︎رئيس هيئة الدواء المصرية يعقد اجتماعًا افتراضيًا مع نظيره الزامبي رئيس الوزراء يناقش الترتيبات الخاصة بعقد المنتدى المصري الأمريكي المقرر أن تستضيفه مصر نهاية شهر مايو الجاري وزارة البترول تؤكد أن جميع المنتجات البترولية بما في ذلك البنزين المسوق محليًا تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ︎وزيرة التعليم اليابانية عن العاصمة الإدارية الجديدة: أحد أبرز المشروعات القومية الكبرى التي تعكس رؤية مصر وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وزير الأوقاف يشهد مناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء أمام لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ترامب: أردوغان دعاني لزيارة تركيا وسيأتي إلى واشنطن

الكاتبة جهاد عامر تصدر أول كتبها «كيف بدأ الهوى»

كيف بدأ الهوى
كيف بدأ الهوى

أصدرت الكاتبة الروائية جهاد عامر، كتابها كيف بدأ الهوى، الذي يتحدث عن قصة تدور أحداثها عن عِلاقة حب تبدأ منذ خلق الإنسان.

وكتاب "كيف بدأ الهوى" مجموعة قصصية، كل قصة بتختلف عن القصة اللي قبلها في الزمان والمكان والأحداث، لكن الأبطال كما هز بنفس الاسم، وأن كل رجل اتولد في الدنيا دي له مرأة ووكل بطل آدم وله بطلته حواء.

وفي مقدمة الرواية التي أصدرتها ميثاق للنشر والتوزيع، تقول الكاتبة إن هناك قصصا وحكايات لن تنتهي، قد تتشابه وقد تختلف.. فلا يقع المرء في الهوى لسببٍ معين، إنه قدرٌ ومقدّر عزيزي القارئ؛ تكن هنئ البال وتسقط فجأة بأعين أحدهم فتبدأ حكايتك.. فاحذر لقاء العيون؛ فخٌ يسقط فيه المغفل يا عزيزي _وكلنا مغفلون_ فهنيئًا لكَ الفخ الخاص بحكايتكً يا مُغفلي القارئ العزيز. وتذكر.. فـ كل رجلٍ آدم؛ وكلٌ له حواؤه.. فهل تعلم كيف بدأ الهوى؟.

تضيف الكاتبة: قصصٌ من بيوتنا؛ شهدت عليها حوائطنا، وأزقة شوارعنا، والطرقات، ومحطات القطار، والليالي وساعات الصباح وأشعة الشمس.

لذا.. عزيزي القارئ المجهول؛ احضَر بكوب الشاي الخاص بكَ وأضف له بعض وريقات النعناع واقرأ معي بعضًا من تلك الحكايات.. التي من الممكن أن تتفاجأ أنها قصة صديقك، أو قصة والديك، أو ربما قصتك أنت!!

فـَ السرد يتغير، والقصص تتلوّن، والأبطال ثوابت.. فكل رجلٍ آدم وكلٌ له حواؤه.