الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 09:49 مـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الأوقاف يتلقى برقية شكر من سفارة الفاتيكان بالقاهرة ”البترول”: الانتهاء من تقييم العروض لـ ٧ مناطق استكشافية وإنتاجية جديدة كان قد تم طرحها من خلال بوابة مصر للاستكشاف والإنتاج وزير الخارجية والهجرة يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية سلوفاكيا وزير الثقافة ومحافظ القليوبية يتفقدان أعمال تطوير قصر ثقافة بنها ويتابعان أداء قصر ثقافة الطفل رئيس الوزراء يتابع موقف تمويل مشروعات المبادرة الرئاسية ”حياة كريمة” رانيا المشاط تؤكد مصر الأولى أفريقيًا والتاسعة عالميًا في جذب الاستثمار الأجنبي المباشر في 2024 رئيس الوزراء يتابع موقف توفير الأدوية والمُستلزمات الطبية السفيرة المصرية في كاتمندو تلتقي برئيس جمهورية نيبال رحاب غزالة تكتب: مصر بين إيران وإسرائيل.. موازنة القوة والحكمة في منطقة تغلي المصري محمد عماد ينتقل إلى العزيمة بالدوري الليبي سعيد صبحي يقود لافيينا بدوري المحترفين سفير مصر فى الدوحة يلتقى مع الجالية المصرية فى قطر

«القباج» تشهد فعاليات تدشين ‏‏المبادرة ‏المصرية لمحو أمية لغة الإشارة

القباج تشهد المبادرة ‏المصرية لمحو أمية لغة الإشارة
القباج تشهد المبادرة ‏المصرية لمحو أمية لغة الإشارة

في إطار الاحتفال باليوم العالمي للغة الإشارة.. شهدت وزيرة ‏التضامن الاجتماعي نيفين القباج، فعاليات تدشين ‏‏"المبادرة ‏المصرية لمحو أمية لغة الإشارة"، ‏والذي يوافق 23 سبتمبر من ‏كل عام، وذلك بالتعاون مع النقابة العامة لأطباء مصر ومؤسسة ‏‏"مصر للصحة والتنمية المستدامة" .

وأوضحت القباج أن اختيار يوم 23 سبتمبر من كل عام لكي ‏يكون اليوم العالمي للغة الإشارة، لأنه تاريخ إنشاء الاتحاد ‏العالمي للصم في عام 1951، مشيرة إلى أن لغات الإشارة هي ‏لغات طبيعية مكتملة الملامح عن لغات الكلام التي تتعايش معها ‏جنبا إلى جنب، كما توجد لغة إشارة دولية يستخدمها الصم في ‏اللقاءات الدولية وأثناء ترحلهم وممارسة نشاطاتهم الاجتماعية، ‏لها شكل مبسط وذات معجم لغوي محدود، ولا تتصف بالتعقيد.‏

وأكدت القباج أنه يوجد 70 مليون أصم حول العالم، منهم 80% ‏في البلدان النامية، يستخدمون أكثر من 300 لغة إشارة، ويبلغ ‏عددهم في مصر 4,2% من مجموع السكان.‏

دمج ذوي الاعاقة السمعية في المجتمع

وأوضحت القباج أن وزارة التضامن تحرص على توفير ‏الرعاية والتأهيل لذوي الإعاقات السمعية، كما تسعي إلى تعزيز ‏الوعي المجتمعي لدمج للأشخاص ذوي الإعاقة، وخاصة ذوي ‏الإعاقة السمعية، وتحسين اتجاهات قبول دمجهم بالمجتمع، ‏والاستثمار في البشر وتغير السلوكيات المجتمعية السلبية ‏تجاههم.‏

أقرأ أيضا: في يومهم العالمي.. ماذا قدمت «التضامن» لذوي الإعاقة السمعية؟

موضوعات متعلقة