الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 01:47 صـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
لميس الحديدي ترد على منتقدي موقفها من أزمة الكلاب الضالة: لدينا قانون ولن أغير موقفي منتخب البرازيل يصل القاهرة لمواجهة فراعنة اليد ودياً القاهرة تستضيف مؤتمر الاستجابة الإنسانية لقطاع غزة.. عرض تفصيلي رئيس نقابة البترول يؤدي واجب العزاء في والدة المهندس خالد استعداداً لعيد الأضحى.. تكليفات عاجلة والأسواق تحت الرقابة محافظ الغربية: لا تهاون في مخالفات البناء والأسواق تحت الرقابة الدائمة رئيس الوزراء يتابع مستجدات الموقف الحالي لبرنامج الطروحات الحكومية شاهد| هل يستطيع ترامب تعديل دستور أمريكا للترشح لولاية ثالثة؟.. مستشار استراتيجي بالحزب الجمهوري يجيب تصريحات تليفزيونية لوزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ورئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية «المالية» تُطلق مشروعها القومى «أنت أولاً» بالشراكة مع «الوطنية للتدريب» وزير الشئون النيابية يحضر جلسة مجلس الشيوخ بشأن مناقشة سياسات الدولة في تجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف الديني وشئون الوقف الخيري ︎رئيس هيئة الدواء المصرية يعقد اجتماعًا افتراضيًا مع نظيره الزامبي

فيتش تتوقع 70 دولارا لمتوسط سعر برميل النفط العام المقبل

نفط
نفط

ارتفعت علاوة المخاطر الجيوسياسية في أسواق النفط الخام، والتي كانت خافتة نسبيًا في معظم العام، لتسفر عن تباين يتراوح بين 5 و10 دولارات أمريكية للبرميل في أسعار النفط الخام، صعودا من 3 إلى 5 دولارات أمريكية للبرميل.

وبحسب وكالة فيتش، فإن ذلك بسبب زيادة خطر الصراع الأوسع في الشرق الأوسط والذي قد يعطل إمدادات النفط من دول بما في ذلك إيران.

ودعم ذلك، تعافي أسعار النفط القياسية من أدنى مستوياتها عند 70 دولارًا أمريكيًا إلى 78-80 دولارًا أمريكيًا للبرميل.

ومع ذلك، لا تزال هذه الأسعار أقل من مستويات التداول المتوسطة للربع الثاني من عام 2024 والربع الثالث من عام 2024 حيث يظل وضع العرض والطلب الأساسي ضعيفًا نسبيًا وفق موقع الوكالة عبر الإنترنت.

تعاني سوق النفط العالمية من فائض هيكلي، وتتوقع فيتش، أن يكون هذا هو العامل المهيمن الذي يحرك أسواق النفط بغض النظر عن علاوة المخاطر. لا تزال الطاقة الإنتاجية الاحتياطية للنفط لدى أوبك أكبر من 5 ملايين برميل يوميا، مع اقتراب تقليص 2.2 مليون برميل يوميا من التخفيضات الطوعية تدريجيا، بدءا من وقت لاحق من العام.

وفي الوقت نفسه، استمر العرض من خارج أوبك في النمو وظل نمو الطلب في الصين فاترا بسبب الخلفية الاقتصادية البطيئة والتغيرات المستمرة في مزيج الطاقة بعيدا عن النفط كما قد تنعكس انقطاعات الإنتاج الليبية.