الطريق
السبت 21 يونيو 2025 12:34 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدحت بركات: كلمة مصر أمام الأمم المتحدة كشفت ازدواجية المجتمع الدولي تجاه فلسطين في تطور خطير .. الاحتلال يعلن استهداف منشآت صاروخية ونووية غرب إيران تصعيد جديد .. الاحتلال يزعم إسقاط طائرة مسيّرة إيرانية في قباطية بجنين وزير الخارجية: نسعى لرفع التبادل التجاري مع تركيا إلى 15 مليار دولار مقتل خمسة من الحرس الثوري الإيراني في غارة إسرائيلية على خرم آباد مدحت بركات: التصعيد الإسرائيلي الإيراني ينذر بصراع إقليمي خطير ومجلس الأمن مطالب بالتدخل زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة

عادل حمودة: انفراج هش في العلاقات الخليجية الإيرانية قد يعرقل المساعي الأمريكية

عادل حمودة
عادل حمودة

قال الكاتب الصحفي عادل حمودة إن مستشارين سابقين وحاليين اتفقوا على أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يسعى لضم المملكة العربية السعودية إلى اتفاقات إبراهيم، وتعتبر هذه الاتفاقات سلسلة من الصفقات الثنائية التي تم التفاوض عليها خلال إدارة ترامب بين إسرائيل وأربع دول عربية.

وأشار حمودة، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن ترامب فشل في تحقيق ذلك في ولايته الأولى، رغم اعتقاد إدارته أن هذه الصفقات جزء من استراتيجية طويلة الأمد لمواجهة إيران، لكنه في الوقت نفسه لفت إلى أن العلاقات بين إيران ودول الخليج بدأت تتحسن، وهو ما يعيق هذه المساعي.

ولفت إلى أنه في أكتوبر 2024، زار وزير الخارجية الإيراني عدة دول خليجية في خطوة من شأنها تعزيز الانفراج، رغم أن هذا التحسن يبقى هشًا في أفضل حالاته.

كما أشار الكاتب إلى أن الدول العربية بدأت تدرك أن الولايات المتحدة تسعى إلى تقليص وجودها العسكري في الشرق الأوسط، وجاء هذا التحول بعد هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة التي استهدفت منشآت أرامكو النفطية في عام 2019، حيث اختار البيت الأبيض عدم الرد عليها.