الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 07:16 مـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الطيران المدني يبحث مع سفير طاجيكستان فرص التوسع في الربط الجوي بين البلدين رئيس الوزراء يستعرض الإجراءات المقترحة لتيسير تسجيل ودخول الماركات العالمية إلى السوق المصرية نائب محافظ الجيزة يتفقد الوحدة المحلية لقرية المنوات بأبوالنمرس مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر: تلقيت شكاوى بعد إعلان جداول امتحانات الترم الثاني بعد تصريحات ترامب.. توقعات مثيرة حول أسعار الفائدة الأمريكية 2025 مكتبة الإسكندرية تعرض ”أوبريت البروكة” لسيد درويش نهاية مايو الجاري أيمن رفعت المحجوب يكتب: من بلا خطيئة ليس إنسانًا اتصال هاتفى بين وزير الخارجية والهجرة مع أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية وزير الصناعة والنقل يترأس الاجتماع الثاني والعشرين للمجموعة الوزارية للتنمية الصناعية غداً الأربعاء.. انعقاد المجلس الثامن والأربعين لقراءة “صحيح البخاري” من مسجد الإمام الحسين التضامن الاجتماعي: فتح باب التقديم لمسابقة الأب القدوة لعام 2025 حتى الخميس 15 مايو الجاري وكيل تعليم كفر الشيخ يتفقد مدارس بلطيم وبرج البرلس

عادل حمودة: انفراج هش في العلاقات الخليجية الإيرانية قد يعرقل المساعي الأمريكية

عادل حمودة
عادل حمودة

قال الكاتب الصحفي عادل حمودة إن مستشارين سابقين وحاليين اتفقوا على أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يسعى لضم المملكة العربية السعودية إلى اتفاقات إبراهيم، وتعتبر هذه الاتفاقات سلسلة من الصفقات الثنائية التي تم التفاوض عليها خلال إدارة ترامب بين إسرائيل وأربع دول عربية.

وأشار حمودة، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن ترامب فشل في تحقيق ذلك في ولايته الأولى، رغم اعتقاد إدارته أن هذه الصفقات جزء من استراتيجية طويلة الأمد لمواجهة إيران، لكنه في الوقت نفسه لفت إلى أن العلاقات بين إيران ودول الخليج بدأت تتحسن، وهو ما يعيق هذه المساعي.

ولفت إلى أنه في أكتوبر 2024، زار وزير الخارجية الإيراني عدة دول خليجية في خطوة من شأنها تعزيز الانفراج، رغم أن هذا التحسن يبقى هشًا في أفضل حالاته.

كما أشار الكاتب إلى أن الدول العربية بدأت تدرك أن الولايات المتحدة تسعى إلى تقليص وجودها العسكري في الشرق الأوسط، وجاء هذا التحول بعد هجمات الصواريخ والطائرات المسيرة التي استهدفت منشآت أرامكو النفطية في عام 2019، حيث اختار البيت الأبيض عدم الرد عليها.