حماد الرمحي يقدم أوراق ترشحه لانتخابات مجلس نقابة الصحفيين
تقدم اليوم الكاتب الصحفي الدكتور حماد الرمحي بأوراق ترشحه لانتخابات مجلس نقابة الصحفيين “تحت السن”، وسط أجواء انتخابية ساخنة، إذ يعد "الرمحي" واحدًا من أبرز المرشحين والأوفر حظًا للفوز، نظرًا لمسيرته المهنية والنقابية الحافلة، وثقة الصحفيين في رؤيته التطويرية للنقابة والمهنة.
“عرّاب النقابة” ورائد التحول الرقمي في الإعلام
يُعرف الدكتور حماد الرمحي في الأوساط الصحفية بلقب “عرّاب نقابة الصحفيين”، لما له من دور بارز في خدمة الصحفيين، والدفاع عن حقوقهم، والعمل على تطوير المهنة، خاصة في ظل التحولات الرقمية التي يشهدها الإعلام. يتمتع بشعبية واسعة بين مختلف الصحفيين، حيث استطاع خلال عضويته السابقة بمجلس النقابة أن يترك بصمات واضحة، لا سيما في ملفي التدريب والتطوير، إذ أشرف على تقديم أكثر من 140 دورة تدريبية متخصصة، ساهمت في رفع كفاءة الصحفيين وتأهيلهم لمتطلبات العصر الرقمي.
مسيرة أكاديمية ومهنية حافلة
يمتلك الدكتور حماد الرمحي سجلًا أكاديميًا ومهنيًا متميزًا، إذ حصل على دكتوراه في الاقتصاد، تخصص التخطيط الاستراتيجي والتحول الرقمي في الصحافة والإعلام، إلى جانب ماجستير في التخطيط الإعلامي وإدارة الأزمات القومية، فضلًا عن العديد من الشهادات المتخصصة في الإعلام الرقمي، الذكاء الاصطناعي، والصحافة الاستقصائية.
كما يتمتع بخبرة مهنية تتجاوز 24 عامًا، شغل خلالها العديد من المناصب القيادية، أبرزها:
• رئيس تحرير عدد من الصحف والمجلات المصرية والعربية.
• خبير في الصحافة الرقمية والتحول الرقمي في الإعلام.
• مدرب معتمد في الصحافة الرقمية وصحافة الموبايل والصحافة الاستقصائية.
تاريخ نقابي حافل وعطاء مستمر
لم يكن العمل النقابي غريبًا على الدكتور حماد الرمحي، فقد شغل عضوية مجلس نقابة الصحفيين المصريين (2020-2023)، وحقق إنجازات بارزة في ملفي التدريب والتطوير. كما يشغل حاليًا عضوية مجلس إدارة صندوق التكافل بالنقابة، إضافة إلى دوره كمحاضر في الإعلام الرقمي بالعديد من المؤسسات الصحفية والإعلامية.
برنامج انتخابي طموح ورؤية واضحة
يدخل الدكتور حماد الرمحي سباق الانتخابات مدعومًا برؤية طموحة تهدف إلى:
• تحسين الأوضاع المادية والمهنية للصحفيين.
• تعزيز برامج التدريب والتأهيل المهني لمواكبة التحولات الرقمية.
• حماية حقوق الصحفيين والدفاع عن الحريات الصحفية.
• إطلاق مبادرات لدعم الصحافة الرقمية وتأمين مستقبل المهنة.
