الطريق
الإثنين 7 يوليو 2025 02:35 صـ 11 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مبادرة التحالف الوطني بمحافظة القليوبية ”طمني” تواصل دعم طلاب الثانوية العامة. قيادات الأزهر الشريف تلتقي مصابي غزة في مستشفى أسيوط وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يتفقد هيئة المواد النووية ويستعرض مشروعات العمل الحالية رئيس الوزراء يُلقي كلمة مصر في الجلسة الافتتاحية لقمة مجموعة ”بريكس” التي تستضيفها ”ريو دي جانيرو” شاهد| سوريا تواجه أسوأ حرائق غابات في تاريخها.. وأكثر من 10 آلاف هكتار تلتهمها النيران ما أوراق الضغط التي يستخدمها ترامب ضد نتنياهو لوقف حرب غزة؟ تونس تفوز على الأردن وتلاقي مصر في نهائي البطولة العربية لسيدات السلة تقدمه مها الصغير.. موعد عرض برنامج ”كلام كبير” على قناة ON ختام بطولة كأس العالم للخماسي الحديث بالأكاديمية البحرية بالإسكندرية المحافظ يضبط سائق لمخالفته بالسير عكس الاتجاه بطريق بهرمس النجار: تعزيز كفاءة شبكات المياه وتوسعة محطات الصرف لخدمة قرى منشأة القناطر أمين عام هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر ونوابه يفتتحون مباني جديدة بطب أسيوط

هل ظهر لفظ الجلالة في سماء بورسعيد ليلة القدر؟

لفظ الجلالة في السماء
لفظ الجلالة في السماء

في واقعة تبدو غريبة، وخلال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، انتشر عبر موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، صورتين ليليتين لمجموعة من السحب في السماء، شكلت لفظ الجلالة "الله"، وادعت أنها في مدينة بورسعيد، وذلك تزامنا مع ليلة الـ27 من شهر رمضان المبارك، التي يرجح أن تكون ليلة القدر.

الصور ظهرت في بورسعيد وجرجا العام الماضي

وبالبحث قليلا، تبين أن الصور ليست جديدة وليست المرة الأولى التي تنتشر فيها مع ذلك الزعم بأنها للفظ الجلالة، حيث جرى نشرها أيضا في 15 مايو العام الماضي، على وسائل التواصل الاجتماعي، لينسبها البعض أيضا لمدينة بورسعيد ومدينة جرجا في محافظة سوهاج، تزامنا مع العشر الأواخر من شهر رمضان الماضي.

المكان الحقيقي للصور

حقيقة الصور لا تعود إلى بورسعيد أو جرجا كما نشر خلال العامين الماضي والجاري، حيث تبين أن الصور تعود لتاريخ 8 إبريل 2020، وهي لسماء مدينة نصيبين التركية.

اقرأ أيضا: والله بعودة.. صلاة التسابيح باب التقرب إلى الله في شهر رمضان

وكما حدث في مصر، زعم ناشرو الصورتين في تركيا آنذاك أن لفظ الجلالة ظهر في سماء تركيا ليلة منتصف شهر شعبان، ما ينفي أنّ تكون الصورة التُقطت في مدينة بورسعيد.