زودياك للتطوير العقارى تشارك فى معرض تارجت مصر إكسبو.. 17 ديسمبر
أعلنت شركة زودياك للتطوير العقارى، المشاركة فى الدورة الثانية لمعرض تارجت مصر إكسبو، والذى تنطلق فعالياته يوم 17 ديسمبر الجارى، وذلك بعد نجاح مشاركتها فى الدورة الأولى للمعرض وتحقيق أعلى من المستهدف البيعى.
وقال المهندس أحمد فارس رئيس القطاع التجارى بشركة زودياك للتطوير العقارى إن المشاركة فى المعرض يعد للمرة الثانية على التوالى، وبعد نجاح الدورة الأولى للمعرض شجعنا ودفعنا للتواجد فى الدورة الجديدة وخاصة بعد اختيار توقيت مميز للانطلاق بعيد زحام مواعيد المعارض الأخرى وسوء اختيار توقيتها.
العاصمة الادارية هى أفضل وجهة استثمارية فى مصر والمنطقة
وأكد فارس على أن الشركة تشارك فى المعرض بعروض حصرية وقوية ومجموعة من الوحدات المميزة بمشروعنا "ميزار" بالعاصمة الإدارية " تجارى إدارى " وبسعر تنافسى وبمساحات متنوعة تناسب مختلف احتياجات المواطنين، وأنظمة سداد مميزة تبدأ من مقدمات 10% والتقسيط حتى 9 سنوات.
وأشاد بالتنظيم الجيد لشركة تارجت مصر لإدارة المشروعات، المنظمة للمعرض، مؤكدا على أنها أثبتت بالتجربة قوتها وكفاءتها الكبيرة بالسوق وقدرتها على التسويق والتنظيم الجيد للمعرض، علاوة على حسن اختيارها للشركات المشاركة وذلك وفق ضوابط وشروط محددة سواء على مستوى سمعة الشركة وملاءتها المالية القوية والملتزمة مع عملاءها وقادرة على تنفيذ تعهداتها مع العملاء .
يقع على مساحة 2650 متر
وأضاف أن مشروع «Mizar» بأكثر المناطق تميزا بمنطقة الداون تاون ويقع على مساحة 2650 متر والمساحة البنائية 16500متر بنشاط تجارى إدارى طبى ويتكون من أرضى و 12 دور، باستثمارات تصل لـ 400 مليون جنيه.
وأكد على أن الشركة تعاقدت مع عدد من كبرى الشركات المحلية والعالمية لتصميم وإدارة المشروع وتقديم منتج عقاري متميز وتنفيذ إنشاءات المشروع وفق التصميمات الهندسية والمعمارية بأعلى المعايير المحلية والعالمية، لتحقيق أعلى العوائد الاستثمارية للعملاء، وتعاقدنا مع مكتب YBA للاستشارات الهندسية برئاسة المهندس ياسر البلتاجي، ليتولي مهام الإشراف علي تنفيذ جميع التصميمات الهندسية والمعمارية للمشروع
كما تعاقدت مع شركة " INMA ” وهى تمتلك خبرة كبيرة في إدارة وتشغيل المشروعات متعددة الاستخدامات للأنشطة الإدارية والتجارية والطبية.
وأشار أحمد فارس إلى أن العاصمة الادارية هى أفضل وجهة استثمارية فى مصر والمنطقة فى ظل الطفرة الانشائية التى تشهدها مشروعاتها وتوجه الدولة لدعم المشروع، وخاصة مع بدء انتقال الحكومة لمقاراتها الجديدة بالحى الحكومى بالعاصمة، وانتقال 50 ألف موظف للعاصمة بما يعنى تحقيق حالة حراك ونشاط غير مسبوقة تسرع بمعدلات التنمية بالعاصمة وترفع أسعارها بشكل كبير.
