الطريق
الأحد 5 مايو 2024 05:32 صـ 26 شوال 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
محافظ الجيزة يزور مطرانية الجيزة للاقباط الارثوذكس للتهنئة بعيد القيامة المجيد الأرصاد تحذر من أمطار وشبورة مائية على بعض المناطق هذا الأسبوع رئيس جامعة الأقصر يزور كنائس العذراء والإنجيلية والكاثوليكية للتهنئة بعيد القيامة محافظ الجيزة يزور مقر الكنيسة الإنجيلية للتهنئة بعيد القيامة المجيد أسامة كمال في عيد القيامة: ”احتفلوا واتبسطوا.. هويتنا المصرية القبطية المسلمة ذاربة في الجذور” محافظ الأقصر يهنئ البابا تواضروس الثاني بابا الكرازة المرقسية بعيد القيامة المجيد «الطريق» تتقدم بشكوى لنقابة الصحفيين ضد عدد من العاملين بها سابقًا.. وآخرين يدعون انتمائهم لها نائب محافظ البحيرة تشهد قداس عيد القيامة المجيد بكاتدرائية دمنهور مي كساب تشيد بأداء آمال ماهر في حفلها بـ جدة.. ”دايما ملعلعة” مارسيل كولر: الشوط الأول كان جيد للغاية أمام الجونة محافظ الأقصر يهنئ أطفال جمعية الكتاب المقدس القبطية الأرثوذكسية الجمعة.. حفل تامر عاشور ومحمود العسيلي في فاميلي بارك الرحاب

قلبت بجد.. المشهد الذى تسبب فى إصابة حسين رياض بالشلل

حسين رياض
حسين رياض

إذا جربت أن تسأل نجوم الوسط الفني، عن المدرسة التى يحب كل منهم أن يمضى وفقا لقواعدها خلال التمثيل، ستجد عددا قليلا هم من يجيبون بأنهم من مدرسة "التقمص التام"، حيث يقتضى الأمر من الممثل وفقا لتلك المدرسة أن يعايش الشخصية بشكل تام حتى ينصهر معها ويصبحا كيان واحد.

واحد من بين هؤلاء العمالقة الذين يعتمدون تلك المدرسة، النجم الراحل حسين رياض، والذى دفع ثمنا غاليا نتيجة تقمصه الشديد.

اقرأ أيضا

تكريما لمسيرته الفنية.. إطلاق اسم هشام سليم على أولى قاعات دار المسنين بـ نقابة الممثلين

المخرج شريف محسن ينتهي من تصوير فيلم «الصف الأخير» لتيام قمر وبيومي فؤاد

بدأت القصة خلال تصوير أحد مشاهد فيلم "الأسطى حسن"، من إنتاج 1952، بطولة فريد شوقى وهدي سلطان، ودارت أحداثه حول حسن العامل في ورشة خراطة، والناقم على حياته بسبب ظروفه القاسية، وفى أحد الأيام تتبدل حياة حسن حين تزوره في الورشة التي يعمل بها واحدة من سيدات المجتمع الراقي التي تعجب به وتدعوه لفيلتها لاستكمال وتركيب الديكور، ويتورط معها حسن في علاقة محرمة ويهجر منزله، ما يترتب عليه كثير من الأحداث والمفارقات.

وكان حسين رياض يجسد فى الفيلم شخصية رجل عجوز، جار عليه الزمن، وبات قعيدا لا يتحرك فى أى مكان إلا عن طريق الكرسى المتحرك، وبما أنه كان يقضى أغلب ساعات التصوير على الكرسى المتحرك، وبما إنه تقمص الشخصية بشدة، تعرض فى أحد الأيام لشلل مؤقت حقيقى، وهو ما تسبب فى توقف التصوير لفترة، حتى نجح الأطباء فى إيجاد علاج مناسب لحالته، وعودته إلى ما كان عليه.