الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 06:07 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزارة الأوقاف تطلق دورة متخصصة في العلاقات العامة والمراسم التعليم العالي: فتح باب التقدم للمنح المصرية الفرنسية لطلاب الدكتوراه للعام الجامعي ٢٠٢٥/٢٠٢٦ لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة.. محافظ الوادي الجديد يتابع أعمال إنشاء مبنى خدمي استثماري إزالة 9 مزارع سمكية فى شمال سهل الحسينية على مساحة 380 فدان ببورسعيد محافظ الشرقية يشهد تسلّم أُولى دفعات لحوم صكوك الأضاحي لهذا العام السفير المصري في بغداد يلتقي مع رئيس جمهورية العراق محافظ كفر الشيخ: توزيع 2 طن لحوم صكوك أضاحي للأسر الأولى بالرعاية بمراكز المحافظة رئيس الوزراء يُلقي كلمة خلال منتدى الأعمال المصري - الصربي المسلماني يلتقي المجموعة الأولي من حملة الدكتوراه بماسبيرو نائب وزير الصحة يشهد انطلاق ورشة عمل متخصصة في ”التقييم المالي للمشروعات وإعداد دراسة الجدوى” بدء توريد محصول الياسمين لمصانع شبرابلوبة بمحافظة الغربية وزير التربية والتعليم يبحث مع وفد هيئة التعاون الدولي اليابانية (JICA) خطوات التوسع في المدارس المصرية اليابانية والاستعداد لمؤتمر (TICAD)

بسبب الدولار.. ارتفاع أسعار هدايا «الفلانتين»

الهدايا
الهدايا

ارتفعت أسعار الهدايا الخاصة بعيد الحب التي يتم الاحتفال بع غدا الاثنين الموافق 14 فبراير 2023، بنسبة قدرها 50%، وذلك نتيجة لارتفاع سعر الدولار.

وصعدت أسعار هدايا عيد الحب 2023، على رأسها الورد والدباديب بنسبة 50% خلال العام الحالي 2023، نتيجة للاستيراد، مع اقتراب الفلانتين، وفق شعبة ألعاب الأطفال والهدايا بالغرف التجارية.
أقرا أيضا: وزير الزراعة: "الإفراج عن 199 ألف طن أعلاف ذرة وصويا"

ويذكر أن أقل سعر دبوب في مصر خلال 2022 كان يسجل 30 جنيها للأحجام الصغيرة، بينما أقل سعر الآن يقدر بـ50-60 جنيها حسب خامة المنتج ووقت الاستيراد.

بينما سجل سعر الورد ارتفاعا بنحو 50% وسعر بوكيه الورد صغير الحجم يتراوح بين 100 إلى 200 جنيه حسب منطقة البيع.

هذا وارتفعت الأسعار بنسبة 50% على الأقل هذا العام مقارنة بأسعار 2022 بسبب أزمة الاستيراد العام الماضي، وارتفاع أسعار السلع المستوردة وتراجع سعر الجنيه أمام الدولار من نحو 15 جنيها فبراير 2022 إلى أكثر من 30 جنيها الآن.

ويذكر أن حالات الإقبال على شراء هدايا عيد الحب أو الفالنتاين منخفضة للغاية مقارنة مع السنوات الماضية، نتيجة ارتفاع أسعار كافة السلع في مصر، على رأسها اللحوم والدواجن، وتوجيه معظم الأسعار الأموال إلى الاحتياجات الرئيسية في الطعام والشراب والملابس.