الطريق
الأحد 28 أبريل 2024 08:11 مـ 19 شوال 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
صبري فواز: الفيلم المصري ينقصه الكثير حتي يصل إلي العالمية عمرو محمود ياسين: نفسي أكتب عمل فني عن النجم محمد صلاح رئيس الشُعبة: 75% من الأدوات الصحية تصنيع محلي وهذا نجاح للمبادرة الرئاسية ”توطين الصناعة” محافظ الوادي الجديد يلتقي وفد ”التأمين الصحي” و”المراكز الطبية المتخصصة” موعد اجتماع البنك المركزي القادم.. ماذا سيحدث بشأن سعر الفائدة؟ الكاتب الصحفي محمد رجب رئيس تحرير ”الطريق” ينعى خاله المحاسب سعيد فوزي في وفاة شقيق زوجته محافظ الغربية يناقش مستجدات الموقف التنفيذي لمشروع تنقية المياه بمصرف كيتشنر شوف الزبدة بكام؟.. أسعار الألبان اليوم ومنتجاتها بعد تراجع الأسواق مدير الطب البيطري بسوهاج يحذر المربين من تعرض الحيوانات للشمس برلماني: تحليل البيانات ومعالجتها انطلاقة جديدة بقيادة الرئيس مشهد مثير لجماهير الإنتر ميلان بعد التتويج بلقب الدوري الإيطالي للمرة الـ 20 الخطيب يصرف مكافآت للاعبين عقب التأهل إلى نهائي دوري أبطال إفريقيا

«كيف أشرع العلم لأحفادي؟».. ضمن إصدارات الهيئة العامة السورية للكتاب

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا كتاب بعنوان "كيف أشرح العلم لأحفادي؟"، وذلك ضمن إصدارات سلسلة الكتاب الإلكتروني، التي تصدر عن الهيئة العامة السورية للكتاب وعن المشروع الوطني للترجمة، الكتاب من تأليف جان مارك ليفي لوبلون، ترجمة سلام ميخائيل عيد، وصمم الغلاف عبد الله القصير.

موضوعات الكتاب

يقول الكاتب على غلاف كتابه "كيف أشرح العلم لأحفادي" الصادر عن الهيئة السورية للكتاب، أن المحور الرئيسي الذي بُني عليه الكتاب، هو كيفية توصيل وشرع العلم لأجيالنا من النشء، فيقول أن من الصعب إعطاء تعريفات لكلمات عامة مثل العلم، الثقافة، الأخلاق وغيرها، لذلك يعتبر هذا الكتاب هو السبيل لحوار مثمر عن هذه الكلمات، ملآن بالحركات والالتفافات.

ويستكمل المقدمة بأن هناك تعريف للعلم، يعتبره من أفضل تعريفات العلم، لكاتب من القرن العشرين وهو "برتولت بريخت"، الذي اهتم كثيرا بالعلم، فكتب: "قد لا نجد أي مشقة، وسنجد مزية كبيرة في تعريفنا العلم على أنه جهد لاكتشاف الطابع غير العلمي للتأكيدات والمناهج العلمية.

أو بمعنى آخر: إن العمل في مجال العلم هو إثبات أن ما كنّا نظنه علماً لم يكن كذلك.

يذكر أن الهيئة العامة السورية للكتاب هي مؤسسة سورية، حكومية، تأسست بقصد تطوير الحركة الثقافية والفكرية في سوريا، معنية بنشر المؤلفات والكتب و الترجمات في كافة المجالات سواء الأدبية أو الفكرية أو العلمية، فضلا عن دورها الرائد في دعم وإمداد الوسط الثقافي السوري بأحدث بالتطورات المتواجدة في الأوساط العربية والعالمية.