الطريق
السبت 28 يونيو 2025 06:03 صـ 3 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
قدرات واشنطن الاستخباراتية ”وهم كبير”.. هل نجحت إيران في نقل اليورانيوم المخصب؟ شاهد| ”لا أخفيكم سرا أنا جائع”.. أزمة طاحنة تمر بها غزة في ظل حصار إسرائيلي وصمت دولي جوتيريش: عمليات الإغاثة التي تدعمها أمريكا في غزة غير آمنة ترامب: وضعنا 60 مليار دولار في مصانع جديدة شاهد| مستشار القانون الدولي والفيزياء النووية: لا يمكن القضاء على البرنامج النووي الإيراني بمجرد قصف المنشآت شاهد| المطرب أمين سلطان يطرح أغنيته الجديدة ”أجمل كلمة” بمذاق لبنانى شاهد| نيللي كريم عن مشاركتها ”هابي بيرث داي”: انجذبت للفكرة من أول سطر وزيرة التضامن الاجتماعي تتابع تداعيات حادث الطريق الإقليمى بالمنوفية.. وتوجه بتقديم الدعم لأسر الضحايا المركز الإعلامي لمجلس الوزراء: الجامعات الحكومية مملوكة للدولة ولا نية لخصخصتها الصحة: فحص 3.7 مليون شاب وفتاة ضمن مبادرة «فحص المقبلين على الزواج» منتخب سيدات السلة يواصل استعداداته للبطولة العربية بقيادة الإسباني جوليان مارتينيز أيمن رفعت المحجوب يكتب: الدخل النقدي خدعة (١)

كتلة الحوار تتساءل عن مستجدات خطة تطوير حديقة الحيوان

كتلة الحوار
كتلة الحوار

أغلقت حديقة الحيوان بالجيزة منذ عام بعد أن أعلنت وزارة الزراعة بنية تطويرها وقد تولى تحالف مكون من شركات وطنية وخاصة تطويرها "حتى تكون على غرار حدائق الحيوان العالمية.
لقد ترددت أنباء عن زيادة أسعار التذاكر بما لا يتناسب مع عدد كبير من الاسر
وتطالب كتلة الحوار وزارة الزراعة الجهة المسئولة عن التطوير ، وحرصا على الشفافية اطلاع الرأي العام بخطة تطويرحديقة الحيوان وجدول زمني لاعادة تشغيلها خاصة أن حديقة الحيوان هي متنفس هام للأسر المصرية وللاطفال بشكل خاص.
ترى كتلة الحوار أن التطوير هام وضروي ولكن في نفس الوقت تكمن أهمية الحفاظ علي الهوية والتراث والاستثمار في تطوير الأصول المملوكة للدولة من حدائق ومتنزهات الاستعانة بالقطاع الخاص والخبرات الأجنبية
وتناشد كتلة الحوارعدم المساس بسعر التذكرة والحفاظ على الأشجار التاريخية داخل حديقة الحيوان.
كما تطالب كتلة الحوار وزارة الزراعة بإنشاء خريطة شجرية تحتوي على موقع الأشجار ونوعها وعمرها وكتيب يوزع للأسر يحتوي علي تلك المعلومات كعامل ترويجي لحديقة الحيوان
حديقة الحيوان بالجيزة هي أول وأقدم حديقة حيوان في إفريقيا والشرق الأوسط حيث افتتحها الخديوي محمد توفيق عام 1891 بتوجيه من والده الخديوي إسماعيل على مساحة 80 فدانا، وبدأت بعرض أزهار ونباتات مستوردة غير موجودة في الطبيعة المصرية.