الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 12:13 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
التعليم: جروبات الغش هدفها التربح المادي ونرصد محاولات الغش والتسريب خلال دقيقتين محافظ البحيرة ومدير الأمن يقدمان التهنئة للأنبا إيلاريون لتجليسه أسقفا لإيبارشية البحيرة وتوابعها القاهرة الإخبارية: انفجار يهز أربيل شمال العراق «الإدمان وخطورته على الشباب» ندوة توعوية بالوحدة المحلية بالرحمانية وسائل إعلام إيرانية تنفي مقتل أحمدي نجاد أسامة كمال يقدم قراءة في تاريخ إيران: مشروع عقائدي يتجاوز الدولة ويستهدف المنطقة منتخب مصر لكرة اليد للشباب يفتتح مشواره في مونديال بولندا بمواجهة السعودية.. وأون سبورت تنقل اللقاء إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية باتجاه إسرائيل رئيس الأركان الإيراني يدعو إلى إخلاء تل أبيب وحيفا فوراً محافظ الجيزة: استجابات فورية لحالات متعددة بالطالبية والعمرانية والهرم والحوامدية ”النجار” تعظيم الاستفادة من التكنولوجيا والتقنيات الجديدة لتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين وزير التموين يلتقي بعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ

فيتش تتوقع 70 دولارا لمتوسط سعر برميل النفط العام المقبل

نفط
نفط

ارتفعت علاوة المخاطر الجيوسياسية في أسواق النفط الخام، والتي كانت خافتة نسبيًا في معظم العام، لتسفر عن تباين يتراوح بين 5 و10 دولارات أمريكية للبرميل في أسعار النفط الخام، صعودا من 3 إلى 5 دولارات أمريكية للبرميل.

وبحسب وكالة فيتش، فإن ذلك بسبب زيادة خطر الصراع الأوسع في الشرق الأوسط والذي قد يعطل إمدادات النفط من دول بما في ذلك إيران.

ودعم ذلك، تعافي أسعار النفط القياسية من أدنى مستوياتها عند 70 دولارًا أمريكيًا إلى 78-80 دولارًا أمريكيًا للبرميل.

ومع ذلك، لا تزال هذه الأسعار أقل من مستويات التداول المتوسطة للربع الثاني من عام 2024 والربع الثالث من عام 2024 حيث يظل وضع العرض والطلب الأساسي ضعيفًا نسبيًا وفق موقع الوكالة عبر الإنترنت.

تعاني سوق النفط العالمية من فائض هيكلي، وتتوقع فيتش، أن يكون هذا هو العامل المهيمن الذي يحرك أسواق النفط بغض النظر عن علاوة المخاطر. لا تزال الطاقة الإنتاجية الاحتياطية للنفط لدى أوبك أكبر من 5 ملايين برميل يوميا، مع اقتراب تقليص 2.2 مليون برميل يوميا من التخفيضات الطوعية تدريجيا، بدءا من وقت لاحق من العام.

وفي الوقت نفسه، استمر العرض من خارج أوبك في النمو وظل نمو الطلب في الصين فاترا بسبب الخلفية الاقتصادية البطيئة والتغيرات المستمرة في مزيج الطاقة بعيدا عن النفط كما قد تنعكس انقطاعات الإنتاج الليبية.