الطريق
الثلاثاء 1 يوليو 2025 03:02 صـ 6 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
جمعية الدكتور مصطفى محمود عضو التحالف الوطني تُوقع عقد تشطيب صرحها الطبي الجديد بأكتوبر وزير السياحة والآثار يترأس اجتماع مجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار رئيسة الجمهورية الناميبية تستقبل السفير المصري مراسلة «القاهرة الإخبارية»: هجوم صاروخي يعطل مطار كركوك ويتسبب بأضرار واسعة وحالة ذعر وزير الثقافة والمحافظ يفتتحان الدورة الأولى لمعرض الفيوم للكتاب ضمن احتفالات الوزارة بثورة الـ 30من يونيو مجلس إدارة نادي الزمالك يوجه الشكر للكابتن أيمن الرمادى علي الفترة التي قضاها مع الفريق الخارجية السورية: قرار ترامب برفع العقوبات نقطة تحول مهمة من شأنها دفع البلاد نحو مرحلة جديدة من الاستقرار تفاصيل الاجتماع الفني للبطولة العربية لسيدات كرة السلة بالقاهرة وزير الاتصالات: 30 يونيو لحظة فارقة أثبت فيها الشعب المصري قدرته على حماية هويته محافظ الغربية يجوب شوارع المحلة الكبرى القاهرة الإخبارية: هجمات شرسة من المستوطنين الإسرائيليين على المدنيين الفلسطينيين في كفر مالك بالضفة الغربية وكيل تعليم كفر الشيخ: إجراء المقابلات مع المتقدمين للتجديد للوظائف الإشرافية

وزير الأمن التشادي: نستقبل أكثر من 700 ألف لاجئ سوداني هربًا من النزاع

علي أحمد أغبش، وزير الأمن العام والهجرة التشادي
علي أحمد أغبش، وزير الأمن العام والهجرة التشادي

قال علي أحمد أغبش، وزير الأمن العام والهجرة التشادي، إن تشاد والسودان يشتركان في حدود طويلة تمتد من ليبيا في الشمال إلى إفريقيا الوسطى في الجنوب، ويقدر طول المسافة بينهما بأكثر من 1420 كم.

وأضاف «أغبش» خلال لقاء خاص، على قناة «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامي همام مجاهد، أن هناك العديد من القبائل المشتركة بين البلدين، بالإضافة إلى التداخل الجغرافي الكبير بينهما، ما يعزز العلاقات الإنسانية بين الشعبين.

وأشار «أغبش» إلى أنه منذ بداية الأزمة السودانية، فتحت تشاد حدودها لاستقبال اللاجئين السودانيين، موضحًا أن فتح الحدود تم من ناحية إنسانية، لاستقبال «إخوانهم السودانيين».

وأوضح الوزير التشادي أنه أٌقيمت العديد من معسكرات اللاجئين في شرق وجنوب تشاد، تحت إشراف الأمم المتحدة، لاستضافة النازحين السودانيين واللاجئين جراء النزاع، مؤكدًا أن هذه المعسكرات تقدم الدعم الإنساني لهؤلاء اللاجئين.

أشار «أغبش» إلى أن الإحصائيات الأولية تشير إلى أن أكثر من 700 ألف نازح ولاجئ سوداني يعيشون حاليًا في الأراضي التشادية، مع التركيز على النساء والأطفال الذين ينتمون إلى المناطق المجاورة للحدود الشرقية للسودان.