ماذا قالوا عن أفرولاند.. فيسبوك يجيب: ”لا يوجد ضمانات.. خلي فلوسك في إيدك أضمن”

ماذا يعنى أن تشتري أرضًا ولا تستلمها؟.. استلام الأرض يجب أن يكون استلامًا فعليا، لكن مع شركة أفرولاند ذلك لم يحدث، فنشاط الشركة عليه الكثير من علامات الاستفهام، حيث إنها تتلقى الأموال وتوظفها.. ولكن هل تقوم بذلك وفقًا للقانون؟
هل نشاط شركة أفرولاند مثبت في عقد تأسيس الشركة والسجل التجاري والبطاقة الضريبية؟ وهل هذا النشاط مرخص ومصرح به من هيئة الرقابة المالية والبنك المركزي؟
خلال السطور التالية نستعرض آراء الجمهور بشأن شركة أفرولاند للاستصلاح الزراعي، والتي تأخذ الأموال من عملائها بحجة توظيفها:
يقول محمد حبيب: "لا يوجد ضمانات ومن يقول لي معهم كذا مدة ولهم أصول، هذا يحدث حتى مع من يخسر وهدفه جمع أموال فوق أصوله ليسدد عجز توزيع الأرباح الوهمية وهذا تنبيه عام أنه لا يمكن ضمان ولا تزكية لهذه الشركات إلا لو هناك محاسب قانوني ورقابة أمينة على حساباتهم وأصولهم الواقعية".
وتقول سامية سعد: "شركة نصابة وهيطلعوا مستريحين بإذن الله لأن كانت معاهم أرض سفنكس وباعوها لناس وبعد كده جهاز سنفتكس سحب منهم الأرض ودلوقتي معاهم خمس فدادين طماطم في الصعيد بيبعوها لـ10 آلاف واحد وبيعمل ودائع بعائد كبير في البنوك بفلوس الناس والأرض ليست مقننة من الدولة".
ويقول عبد الحميد إبراهيم: "هي الفكرة التي تدعو إليها تؤكد الشكوك في جديتها.. ماذا يعنى أنك تشتري أرض ولا تستلمها وإنما هم البائع نفسه بيزرعها على المشاع.. لازم أولا الأرض تعرف ويذكر في العقد حدودها الأربعة وتستسلمها استلاما فعليا وحكميا ثم لو شوفت إنك تأجرها لهم تفكر إنما لازم تستلم الأرض وتبقى حر في القرار إنك تقوم بالزراعة بنفسك أو تتصرف كما تحب، إنما يقول اشترى الأرض وتبقى تحت سيطرة البائع فهذا شغل الـ3 ورقات نصابين بياخدوا فلوس من الناس ويحطوها في البنك بعائد وأنت تشوف الأرض لكن ممنوع تستلمها لأنه هو مش هيبيع ليك أرض ليست مقننة من الدول وأرض مملوكة للدولة يعني أي حد هيحط فلوس هيركب الهوى، ثانيًا اللي يخلي الأعمى يفتح الفوائد بتاعتهم الكبيرة أول شهرين، ثانيًا كانت معاهم أرض سفنكس ولموا عليها فلوس من الناس وجهاز مدينة سفنكس سحبها منهم ومفيش غير كام فندان طماطم في الأقصر لموا على حسها ملايين الملايين من الناس احترسوا أكرمكم الله أكيد نصب أصل مكسب خزعبلي وأوفر خالص.. خلي فلوسك في إيدك أضمن لك".



