الطريق
الأربعاء 7 مايو 2025 09:47 مـ 10 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رغم الهزيمة.. شباب كرة اليد يتأهل لمواجهة قطر في قبل نهائي البطولة العربية بالكويت خطة أمريكية أولية لإدارة غزة تثير جدل ”الاحتلال السياسي” شاهد| وزيرة سابقة بجنوب أفريقيا: لا حرية دون حرية الفلسطينيين وتشيد بدور مصر الدولي خسارة شباب اليد أمام البحرين في البطولة العربية بالكويت رئيس جامعة طنطا يستقبل المستشار الثقافى بسفارة مملكة البحرين بـ 6 مليارات دولار.. مصر تستكمل بيع أصول حكومية في 11 قطاعًا رئيس مدينة الرحمانية يلتقي بعدد من المواطنين ويستمع إلى مطالبهم الغرفة التجارية بالبحيرة تنظم” ندوة تعريفية بحزمة التسهيلات الضريبية الجديدة تنفيذ 70 مشروعاً لتطوير وتأهيل الترع والموارد المائية بتكلفة تتجاوز 2 مليار جنيه بالبحيرة مهرجان أسوان لأفلام المرأة يسدل الستار عن دورته التاسعة بإعلان الجوائز الداخلية تكشف عن حقيقة ادعاءات شخص بمواقع التواصل الاجتماعي ضبط 13 مخالفة تموينية وصحية ببنوفر وبندر كفر الزيات بالغربية

قصة أغنية ”آدي الربيع”.. رفضتها أم كلثوم وصارت أيقونة شهيرة بصوت فريد الأطرش (فيديو)

فريد الأطرش
فريد الأطرش

يحتفل اليوم المصريون بشم النسيم، ومع أجواء الربيع والبهجة لا ننسى أبدا أغاني الربيع التي قدمها مجموعة من كبار النجوم مثل أغنية "الدنيا ربيع"، و"آدي الربيع"، وغيرها.

أغنية كان لها قصة مختلفة

أغنية "آدي الربيع" كانت لها حكاية مختلفة وقصة لا بد أن نتحدث عنها، بعد أن كان من المقرر أن تغنيها كوكب الشرق أم كلثوم لتصبح في النهاية من نصيب فريد الأطرش.

عام 1949، الف الشاعر مأمون الشناوي كلمات أغنية أدي الربيع، وفكر في أم كلثوم لتغنيها خاصة أنه كان من أهم الشعراء حينها، وبالفعل ذهب إلى بيت كوكب الشرق إلا أنها طلبت منه تعديل بعض الجمل في النص، وهو الأمر الذي أزعجه وشعر بخيبة أمل لقناعته التامة في النص ومع ذلك فانهما اتفقا على موعد آخر ليكملا حديثهما.

اقرأ أيضًا: الدنيا ربيع والجو بديع.. حكاية أغنية مازالت عالقة في الأذهان (فيديو)

"الصدفة كان لها رأي آخر"

وأثناء عودته من بيت أم كلثوم والحزن يعتيريه، جمعت الصدفة بينه وبين الموسيقار فريد الأطرش ليعرض عليه نص الأغنية، والأمر كان مختلفا تمامًا بالنسبة لفريد الأطرش الذي أعجب بها بشدة وعلى الفور بدء فريد في تلحين الأغنية، وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا، وأصبحت واحدة من أيقونات الأغاني في عيد الربيع.