الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 10:33 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس الوزراء يتابع مستجدات الموقف الحالي لبرنامج الطروحات الحكومية شاهد| هل يستطيع ترامب تعديل دستور أمريكا للترشح لولاية ثالثة؟.. مستشار استراتيجي بالحزب الجمهوري يجيب تصريحات تليفزيونية لوزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ورئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية «المالية» تُطلق مشروعها القومى «أنت أولاً» بالشراكة مع «الوطنية للتدريب» وزير الشئون النيابية يحضر جلسة مجلس الشيوخ بشأن مناقشة سياسات الدولة في تجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف الديني وشئون الوقف الخيري ︎رئيس هيئة الدواء المصرية يعقد اجتماعًا افتراضيًا مع نظيره الزامبي رئيس الوزراء يناقش الترتيبات الخاصة بعقد المنتدى المصري الأمريكي المقرر أن تستضيفه مصر نهاية شهر مايو الجاري وزارة البترول تؤكد أن جميع المنتجات البترولية بما في ذلك البنزين المسوق محليًا تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ︎وزيرة التعليم اليابانية عن العاصمة الإدارية الجديدة: أحد أبرز المشروعات القومية الكبرى التي تعكس رؤية مصر وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وزير الأوقاف يشهد مناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء أمام لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ترامب: أردوغان دعاني لزيارة تركيا وسيأتي إلى واشنطن

شيخ الأزهر: شريعة القرآن فقط تصلح لكل زمان ومكان وليس اجتهادات الفقهاء

شيخ الأزهر
شيخ الأزهر

أكّد الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف أنّ شريعة القرآن الكريم فقط هي التي تصلح لكل زمان ومكان وليس اجتهادات الفقهاء.

وقال خلال برنامجه "الإمام الطيب" على شاشة "إكسترا نيوز"، اليوم الأربعاء: "شريعة القرآن شيء وما نشأ عن تأملها وتدبرها من فقه ورأي واختلاف في الرأي شيء آخر".

اقرأ أيضًا: رمضان عبد المعز يوضّح المكافأة الإلهية لمن يقلع عن التدخين.. فيديو

وأضاف: "الشريعة هي التي نقصدها حين نقول إنّها صالحة لكل زمان ومكان، وليس اجتهادات الفقهاء التي قد نحكم على بعضها بأنّها كذلك وعلى البعض الآخر بأنّه مضى وانتهى بانتهاء عصره وآوانه".

اقرأ أيضًا: الأرصاد توضح حالة الطقس المتوقعة خلال عيد الفطر.. فيديو

وتابع: "نذكر هؤلاء الساخرين من فقهنا وشريعتنا وجملة تراثنا بقراءة تاريخ فتوحات المسلمين ويقف عند أبرز محطاته ليعلم أنّ المسلمين طووا تحت جناحهم أعظم وأعتى دولتين في الشرق في تاريخ العصور الوسطى".