الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 10:37 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس الوزراء يتابع مستجدات الموقف الحالي لبرنامج الطروحات الحكومية شاهد| هل يستطيع ترامب تعديل دستور أمريكا للترشح لولاية ثالثة؟.. مستشار استراتيجي بالحزب الجمهوري يجيب تصريحات تليفزيونية لوزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ورئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية «المالية» تُطلق مشروعها القومى «أنت أولاً» بالشراكة مع «الوطنية للتدريب» وزير الشئون النيابية يحضر جلسة مجلس الشيوخ بشأن مناقشة سياسات الدولة في تجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف الديني وشئون الوقف الخيري ︎رئيس هيئة الدواء المصرية يعقد اجتماعًا افتراضيًا مع نظيره الزامبي رئيس الوزراء يناقش الترتيبات الخاصة بعقد المنتدى المصري الأمريكي المقرر أن تستضيفه مصر نهاية شهر مايو الجاري وزارة البترول تؤكد أن جميع المنتجات البترولية بما في ذلك البنزين المسوق محليًا تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ︎وزيرة التعليم اليابانية عن العاصمة الإدارية الجديدة: أحد أبرز المشروعات القومية الكبرى التي تعكس رؤية مصر وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وزير الأوقاف يشهد مناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء أمام لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ترامب: أردوغان دعاني لزيارة تركيا وسيأتي إلى واشنطن

دار اليوم الأول تصدر رواية «أموموا» لصلاح معاطي

صدرت حديثا عن دار اليوم الأول للنشر والتوزيع، رواية "أموموا" للكاتب الدكتور صلاح معاطي، وذلك ضمن سلسلة روايات الخيال العلمي.

وقال "معاطي" في مقدمة الرواية، تقوم فكرة هذه السلسلة على طرح مجموعة من الإبداعات القصصية والروائية والمسرحية التي تنتمي إلى أدب الخيال العلمي القائم على المنطقية العلمية وإمكانية التحقيق مستقبلا، بشرط الالتزام بمعايير الكتابة الأدبية والفنية من لغة أدبية فصيحة وأسلوب أدبي رصين يعتمد على عناصر الإثارة والتشويق وتكون مناسبة لليافعين حتى المرحلة الجامعية، مع عدم تجاوز التابوهات الثلاثة وهي الدين والجنس والسياسة.

وأشار إلى أن الهدف من السلسلة تنشئة جيل من الشباب في الوطن العربي يستطيع التعامل مع المستقبل من خلال أسس التفكير العلمي عن طريق وضع الحقائق العلمية في إطار درامي مشوق دون الإخلال بالمنطق العلمي.

ومن أجواء رواية "أموموا":

إذا فقدت جاذبيتك فاصنع لنفسك جاذبية جديدة تستعيد بها جاذبيتك المفقودة.. هكذا كانت "لونا"، فوجودها بجانبي وتعلقها بي جعلني أتمسك بالأمل وفجرت بداخلي إرادة وقوة كنت قد فقدتهما مع جاذبيتي.. أستطيع بها أن أواجه أي خطر قادم وحتى ولو كان "أوموموا".

اقرأ أيضا: قصور الثقافة بأسيوط تختتم فاعليات ليالي رمضان

موضوعات متعلقة