الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 09:07 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة

المتحف المصري وقصة التمثال المسحور.. صاحب ابتسامة هادئة

المتحف المصري
المتحف المصري

التمثال المسحور هو عمل فني رائع يعبر عن عظمه الفن المصري القديم، والتمثال المسحور ينسب للكاهن "دجد.حور ". أو المنقذ ويعود إلى العصر المتأخر حوالى "323/317" ق .م .

وصف التمثال المسحور.

التمثال من البازلت الأسود وله ابتسامة لطيفة تجذب الناظرين إليه وهو فى وضع القرفصاء وعلى جسد التمثال تجد الألواح السحرية وهى ألواح حورس الطفل التي كان يستخدمها الكهنة في علاج الأمراض والحماية من الأعمال السحرية .

وصف ألواح حورس التي على التمثال.

الألواح "تصف حورس عندما كان طفلا وهو يقف على تمساحي فى اتجاهين مختلفين بكل اتزان وقوة ثبات ويمسك بإحدى يديه أسداً وباليد الأخرى غزالا ومغطى بالكامل بكلمات تعاويذ غير مفهومه مكتوبة بالهيروغليفية، وهى رموز يقصد بها مخاطبة عالم آخر وهو العالم النجمي وهو عالم متداخل في نظر المصري القديم مع عالمنا وليس منفصل عنه وهو العالم الذي تذهب إليه الأرواح بعد الموت".

"وكان التمثال يعالج من الأمراض المميتة مثل لدغة الثعابين والعقارب ومن السحر الأسود فكان الماء يصب فوق رأسه ويتجمع في قاعدة التمثال في حوض بعد أن يمر على النقوش الغامضة والألواح السحرية ليصبح الماء سحري فيتم استخدام الماء في علاج المريض، فضلا عن ذالك كان له استخدام آخر في الشفاء للمرأة الحامل والطفل المولود وللتمثال حضور قِوَى جدا وله طاقه لا يمكن تجاهلها كما أنه لا يمكن تجاهل الابتسامة الهادئة على وجه "دجد. حور".

اقرأ أيضا.أهم المناصب التى شغلها عميد الأدب العربي .. تمرد على الأفكار التقليديه منذ الصغر