الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 07:21 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

مظاهر تكريم أوروبا للملكة إليزابيث الثانية بعد رحيلها

أرشيفية
أرشيفية

كان زعماء العالم والأوروبيين يقدمون احترامهم للملكة إليزابيث الثانية، وقام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بزيارة إلى السفارة البريطانية في باريس، حيث وقع كتاب العزاء، وفرنسا هي الدولة الأوروبية التي زارتها الملكة أكثر من غيرها خلال فترة حكمها، وشكرها على اهتمامها بوطنه.

وقال "ماكرون" في القنصلية متحدثا بالإنجليزية: "نحن ممتنون لمحبتها العميقة للأصدقاء، وأتقنت إليزابيث الثانية لغتنا وأحبت ثقافتنا وأثرت في قلوبنا".

ولوح البرلمان الألماني، البوندستاج، بنصف الصاري تكريما للملكة، وأشادت المستشارة الألمانية شولتز "بروح الدعابة الرائعة" للملكة ودورها في طريق الأمة إلى المصالحة بعد الحرب العالمية الثانية، كما دامت دقيقة صمت في البرلمان الألماني.

وقال شولتز: "تنظر ألمانيا إلى الوراء بامتنان إلى الملكة، التي وقفت، من بين آخرين، على حقيقة أن الأعداء السابقين في زمن الحرب، بريطانيا العظمى وألمانيا، كانا قادرين على التصالح مرة أخرى".

كما خفضت بروكسل أعلامها في نصف الصاري، ومع رئيس مجلس أوروبا، وأعرب تشارلز ميشيل عن احترامه لحنكة الدولة لإليزابيث الثانية، ومثل الكثير من المشاهد في قصر باكنجهام، وضع الإيطاليين الزهور خارج السفارة البريطانية في روما.

اقرأ أيضا : معلومات عن ثروة الملكة إليزابيث الثانية وميراث الملك تشارلز الثالث