الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 07:32 صـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مصر تفوز بكأس البطولة الأفريقية للووشو كونغ فو بعد حصد 50 ميدالية كلية القرآن الكريم بطنطا تحتفي بأبنائها الخريجين من الأئمة الجدد دفعة الإمام محمد عبده فعاليات المؤتمر العاشر لمنظمة المرأة العربية حول ”التواصل والتمكين والحماية للنساء والفتيات من العنف السيبراني محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يشهدان ندوة عن ” البناء الفكري وتصحيح المفاهيم” محافظ دمياط يزور قرية الوسطاني ويشهد توزيع المساعدات على المواطنين المتضررين من الأمطار إسرائيل على شفا الانقسام.. تصدعات داخل الجيش والمجتمع ضد سياسة نتنياهو لميس الحديدي ترد على منتقدي موقفها من أزمة الكلاب الضالة: لدينا قانون ولن أغير موقفي منتخب البرازيل يصل القاهرة لمواجهة فراعنة اليد ودياً القاهرة تستضيف مؤتمر الاستجابة الإنسانية لقطاع غزة.. عرض تفصيلي رئيس نقابة البترول يؤدي واجب العزاء في والدة المهندس خالد استعداداً لعيد الأضحى.. تكليفات عاجلة والأسواق تحت الرقابة محافظ الغربية: لا تهاون في مخالفات البناء والأسواق تحت الرقابة الدائمة

شئ من الخوف.. قصة رواية شارك فيها «محمد توفيق» في تقديمها للسينما

محمد توفيق
محمد توفيق

حلت اليوم ذكرى ميلاد الفنان محمد توفيق، هو واحد من الفنانين الذي استطاع أن يغرس في قلوب جماهيره بأدائه المميز، حيث شارك توفيق العديد من الأفلام والمسلسلات ومن أبرزها فيلم «شئ من الخوف» الذي أسهمت في نجوميته الفنية.

ولد محمد توفيق عام 1908 في محافظة الغربية، التحق بمعهد التمثيل، وتعلم على يد النجم المسرحي الراحل لورانس أوليفييه، شارك في بطولة عشرات الأفلام، وفاز بالعديد من الجوائز والتكريمات، فقد منحه كل من الرئيس جمال عبد الناصر عام 1967 والرئيس أنور السادات في أكتوبر 1979 وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى.

شارك محمد توفيق العديد من المسلسلات التلفزيونية ومن أشهرها: يوميات ونيس، هند والدكتور نعمان، أبو العلا البشري، كما شارك في بطولة عشرات الأفلام ومنها: شقة الأستاذ عليوة، السوق السوداء، أرض الأحلام، بابا أمي، حسن ونعيمة، وشئ من الخوف.

شئ من الخوف

تحكي أحداث القصة عن شخص يدعي «عتريس» "كان طفل صغير طيب القلب ولكن جد عتريس زرع في قلبه قسوة القلب والظلم والحقد والكره، وكان عتريس يحب «فؤادة» منذ طفولته ولكن فؤاده التي لم تكن راضية عن تغير شخصيته، تزوج عتريس من فؤادة غصبًا، ويستطيع أبو فؤادة أن يعصى أمر عتريس فيزوجها له بشهادة شهود باطلة خوفا من عتريس رغم عدم موافقتها على ذلك".

"وعندما يعلم عتريس لاحقا أن فؤادة لم توافق على الزواج ولم تمكنه من نفسها وأن العقد باطل، يحتفظ بها في بيته وتثور ثائرته وينتقم من أبوها ويحرق أراضيه ويعيث في القرية فسادا".

ويؤدي هذا الزواج الباطل بكثرة الكلام واللغط عن عتريس وفؤادة، حيث "يقرر الشيخ إبراهيم وأهل القرية الثورة على عتريس، فينتقم عتريس من الشيخ إبراهيم بأن يقتل ابنه محمود يوم زفافه، يأتي مشهد النهاية بمشهد جنازة محمود وفيها يردد الشيخ إبراهيم جملته الشهيرة «جواز عتريس من فؤادة باطل» ويردد كل أهل القرية وراء الشيخ إبراهيم فتتجمع أهالي القرية إلى منزل عتريس وينفذون فؤادة منه ويقومون بإحراق المنزل عليه".

اقرأ أيضًا: 24 ساعة مسخرة.. صدور مجموعة قصصية جديدة للكاتب منير عتيبة