الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 06:10 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

قلبت بجد.. المشهد الذى تسبب فى إصابة حسين رياض بالشلل

حسين رياض
حسين رياض

إذا جربت أن تسأل نجوم الوسط الفني، عن المدرسة التى يحب كل منهم أن يمضى وفقا لقواعدها خلال التمثيل، ستجد عددا قليلا هم من يجيبون بأنهم من مدرسة "التقمص التام"، حيث يقتضى الأمر من الممثل وفقا لتلك المدرسة أن يعايش الشخصية بشكل تام حتى ينصهر معها ويصبحا كيان واحد.

واحد من بين هؤلاء العمالقة الذين يعتمدون تلك المدرسة، النجم الراحل حسين رياض، والذى دفع ثمنا غاليا نتيجة تقمصه الشديد.

اقرأ أيضا

تكريما لمسيرته الفنية.. إطلاق اسم هشام سليم على أولى قاعات دار المسنين بـ نقابة الممثلين

المخرج شريف محسن ينتهي من تصوير فيلم «الصف الأخير» لتيام قمر وبيومي فؤاد

بدأت القصة خلال تصوير أحد مشاهد فيلم "الأسطى حسن"، من إنتاج 1952، بطولة فريد شوقى وهدي سلطان، ودارت أحداثه حول حسن العامل في ورشة خراطة، والناقم على حياته بسبب ظروفه القاسية، وفى أحد الأيام تتبدل حياة حسن حين تزوره في الورشة التي يعمل بها واحدة من سيدات المجتمع الراقي التي تعجب به وتدعوه لفيلتها لاستكمال وتركيب الديكور، ويتورط معها حسن في علاقة محرمة ويهجر منزله، ما يترتب عليه كثير من الأحداث والمفارقات.

وكان حسين رياض يجسد فى الفيلم شخصية رجل عجوز، جار عليه الزمن، وبات قعيدا لا يتحرك فى أى مكان إلا عن طريق الكرسى المتحرك، وبما أنه كان يقضى أغلب ساعات التصوير على الكرسى المتحرك، وبما إنه تقمص الشخصية بشدة، تعرض فى أحد الأيام لشلل مؤقت حقيقى، وهو ما تسبب فى توقف التصوير لفترة، حتى نجح الأطباء فى إيجاد علاج مناسب لحالته، وعودته إلى ما كان عليه.