الطريق
السبت 21 يونيو 2025 07:58 صـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

ارتفاع جنوني للدولار مقابل الليرة اللبنانية.. والمصرف المركزي يحذر

ارتفعت أسعار الدولار في لبنان لتصل لأرقام خيالية، إذ وصل الدولار إلى 43 ألف ليرة، وسط تلاعب التجار بتلك العملة، مع عدم وجود معايير تحكم سعر صرف أو تداول العملة، حسب ما نشره موقع "صوت بيروت إنترناشونال".

وأشارالخبيرالاقتصادي اللبناني رازي الحاج، إلى أن هذه الحالة السوداوية التي وصل إليها الدولار بسبب عدم النمو الاقتصادي وتعطيل العمل المصرفي، ستؤثر سلبا بحيث لن يكون للدولار أي سقف، وبالتالي ستدهور مسيرة الليرة اللبنانية، ما يعتبره أمرا خطيرا للغاية.

وأكد أن الطلب على الدولار أكثر من العرض، ما يعني تحكم للسوق السوداء بهذا القطاع أكثر من قبل، وذلك بالإضافة إلى تهريب الدولارات إلى خارج لبنان عبر الحدود، فاللبناني لا يمكنه تمويل الاقتصاد السوري.

وأشار إلى أنّ المصرف المركزي لا يمكنه التدخل للحد من الطلب المتزايد على الدولار، وكل هذه العوامل ستؤدي إلى انهيار الليرة أكثر، والحلّ يكمن في إعادة انتظام السياسة النقدية في لبنان، والتي أساسها يكون في إعادة تكوين الاحتياط الدولاري لمصرف لبنان من خلال نظام مصرفي، وهذا يتطلب اتفاقا مع صندوق النقد الدولي، والمؤسسات المالية الأخرى التي تعطي قروضا بالعملة الصعبة.