الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 03:49 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب الفنان العالمى مينا مسعود: فيلمى في مصر أهم من ”علاء الدين”

عقيلة راتب.. لقبوها بالسندريلا قبل سعاد حسني وانتهت حياتها بمأساة

عقيلة راتب
عقيلة راتب

فى 22 مارس من عام 1916 وُلدت النجمة الكبيرة عقيلة راتب، ووفقًا لما جاء فى شهادة الميلاد والأوراق الرسمية الخاصة بها، فإسمها الحقيقي، كاملة محمد كامل.

فنانة استعراضية

"عقيلة" وعلى عكس الصورة التى يمكن للبعض أن يأخذها عنها لم تبدأ مشوارها الفني من خلال التمثيل، وإنما بدأت من الاستعراض، حيث شاركت كفنانة استعراضية، في فرقة على الكسار وعزيز عيد، بينما بدأت مسيرتها مع السينما فى الأربعينيات، ومن فرط قناعة الجمهور بأنها موهوبة، في الغناء والاستعراض، أطلقوا عليها لقب السندريلا، وهو اللقب الذى حصلت عليه قبل أن يلتصق فيما بعد بالنجمة الكبيرة سعاد حسني.

اقرأ أيضا

تفاصيل حفل حسين الجسمي في المملكة العربية السعودية

خالد الصاوي يدخل الماراثون الرمضاني 2023 بـ«الكتيبة 101»

أزمة مع الإنجليز بسببها

في طفولتها تسببت عقيلة راتب في أزمة مع الإنجليز، حين جاء مجموعة من عساكر وضباط الاحتلال الإنجليزي للقبض على والدها، وقام أحد العساكر بضربها على رأسها، وكانت وقتها في عمر خمس سنوات، وفي تلك الأثناء خرج أهالي الحى الذي تقيم فيه عقيلة راتب للانتقام مع العساكر الإنجليز، ونشبت معركة كبيرة بين الطرفين، راح ضحيتها 6 شهداء وعدد كبير من المصابين.

مأساة النهاية

في سنواتها الأخيرة قضت عقيلة راتب في بيتها 12 عامًا، وكان أكثر ما يؤلمها أنه لا أحد من نجوم الوسط الفني يسأل عنها، وحتى حين وصلها عرض للمشاركة فى أخر فيلم لها "المنحوس" وافقت عليه على أمل أن تعود من جديد للشاشة وجمهورها، وتخرج من حالة الوحدة التى عاشتها، لكنها أصيبت بالعمى وكأن الفيلم كان "اسم على مسمى"، ومن بعدها رجعت عقيلة لبيتها تعيش الوحدة حتى رحلت عن عالمنا فى عام 1999.