الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 12:27 صـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس الوزراء يتابع مستجدات الموقف الحالي لبرنامج الطروحات الحكومية شاهد| هل يستطيع ترامب تعديل دستور أمريكا للترشح لولاية ثالثة؟.. مستشار استراتيجي بالحزب الجمهوري يجيب تصريحات تليفزيونية لوزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ورئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية «المالية» تُطلق مشروعها القومى «أنت أولاً» بالشراكة مع «الوطنية للتدريب» وزير الشئون النيابية يحضر جلسة مجلس الشيوخ بشأن مناقشة سياسات الدولة في تجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف الديني وشئون الوقف الخيري ︎رئيس هيئة الدواء المصرية يعقد اجتماعًا افتراضيًا مع نظيره الزامبي رئيس الوزراء يناقش الترتيبات الخاصة بعقد المنتدى المصري الأمريكي المقرر أن تستضيفه مصر نهاية شهر مايو الجاري وزارة البترول تؤكد أن جميع المنتجات البترولية بما في ذلك البنزين المسوق محليًا تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ︎وزيرة التعليم اليابانية عن العاصمة الإدارية الجديدة: أحد أبرز المشروعات القومية الكبرى التي تعكس رؤية مصر وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وزير الأوقاف يشهد مناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء أمام لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ترامب: أردوغان دعاني لزيارة تركيا وسيأتي إلى واشنطن

خبير: الاقتصاد العالمي قد يستعيد عافيته في 2024 «فيديو»

الاقتصاد العالمي
الاقتصاد العالمي

قال حسن عبيد، أستاذ الاقتصاد، إننا نعيش في فترة التضخم، وليس فترة ركود، لأنه الركود الاقتصادي هو مرحلة حادة من التضخم لم ندخل فيها بعد، موضحا أننا نشهد تضخما في معظم دول العالم تقريبا، وليس ليس في كل الدول، إذ إن الدول النفطية المنتجة للنفط لا تشهد معدلات تضخم مرتفعة مثل غيرها، فهناك تفاوت بين دولة وأخرى واقتصاد وآخر.

وأوضح أستاذ الاقتصاد، خلال اتصال هاتفي في برنامج "تغطية خاصة"، المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، أن الأزمة المالية العالمية لعام 2007 أدت إلى نشوب اختلال وأزمة في الأسواق المصرفية والاقتصاد، ولكنها حلت بعد فترة 3 سنوات، وعاد الاقتصاد العالمي لوضعه الطبيعي.

وواصل "عبيد"، أن هذا العام 2023 سيكون صعبا على معظم اقتصاديات العالم، ولكن في 2024 ربما تستعيد بعض دول العالم عافيتها فيما يخص الاقتصاد، موضحا: "إذا لم تدر الأزمة من قبل دول العالم كافًة من صندوق النقد الدولي، والمؤسسات الدولية، والاقتصاديات الكبرى مثل أمريكا والصين، ودول الخليج وروسيا، والاتفاق على الجلوس على طاولة حوار روسية أوكرانيا، فهذا الأمر بطبيعة الحال سيؤدي بنا إلى منتصف عام 2025 والعودة بالأمور كما هي".