الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 07:19 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام وزير الأوقاف يتلقى برقية شكر من سفارة الفاتيكان بالقاهرة

قاعة الزمالك للفن تستضيف معرض «بحر الفضة» للفنان عادل مصطفى

معرض بحر الفضة
معرض بحر الفضة

تستضيف "قاعة الزمالك للفن" معرضًا للفنان عادل مصطفى تحت عنوان "بحر الفضة"، وذلك يوم الأحد الموافق 7 مايو الجاري، ويستمر المعرض حتى نهاية الشهر.

وفي هذا السياق، قال الفنان الكبير عادل مصطفى: لقد اخترعنا الفن لكي لا نموت من الحقيقة جملة للفيلسوف الألماني فريدريك نيتشه، تحمل الكثير من المعاني والدلالات وتؤدي بنا لفهم أحد أدوار الفن الهامة، وكانت هي المنطلق الأساسي في تجربتي الفنية خلال الفترات الأخيرة.

وأضاف: الخيال والأحلام يلعبان الدور الأكبر في 3 مراحل من العملية الابداعية، ففي بداية الفكرة ونمو المثير الفني وإعادة قراءة المرئيات يكون الخيال موجوداً، ومع بداية الدخول في التجربة ومراحل بناء العمل كان الخيال حاضراً، وبعد انتاجه ومشاهدته والتفاعل معه وإدراكه في صورته النهائية يأتي دور جديد للحلم والخيال، خاص بالملتقي في محاولته معايشة ذلك الواقع الفانتازي الجديد المفترض.


واستكمل الفنان عادل مصطفى، أن الخيال دائما رفيق وصاحب من أول التجربة إلى أقصى حدودها.

وفي هذا السياق يستوحي الفنان من محيطه صورًا وأشكالًا تتضافر مع خياله ليخلق بها عالمه الفانتازي المنشود، لكي تتحول تلك العرائس الخشبية مصرية الطابع بهيجة الالوان إلى شخوص تعيش وتتفاعل وتتوانس وتتسامر وتتعاطف وأحيانًا تطفو خلجات النفس البشرية بكل تفاعلاتها على الوجوه.