الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 04:56 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام وزير الأوقاف يتلقى برقية شكر من سفارة الفاتيكان بالقاهرة

عمرو مصطفى: «حسين الجسمي أخد 650 ألف دولار وأنا أخدت الوطنية»

عمرو مصطفى- صورة من يوتيوب
عمرو مصطفى- صورة من يوتيوب

تحدث الملحن عمرو مصطفى، عن الأغنية الشهيرة "بشرة خير" التي قدمها الفنان حسين الجسمي، مؤكدًا أنه من أنتجها بمشاركة أيمن بهجت قمر، ولم يحصل على أي إيراد منها، بالرغم من تحقيقها 650 ألف دولار من يوتيوب.

قال عمرو مصطفى، خلال لقائه مع الإعلامية إيمان الحصري، على قناة dmc: "أغنية بشرة خير إيرادات اليوتيوب بتاعتها 650 ألف دولار خدهم حسين الجسمي مني ومن أيمن بهجت قمر وإحنا مخدناش غير الوطنية، والأغنية دي كنت أنا اللي هغنيها وعجباني بصوتي".

عمرو مصطفى عن أغنية بشرة خير

وأضاف: "بعدها أيمن قابل حسين واتفقنا انه هيغني الأغنية وأنا مكنتش عايز أعمل تنازل عنها لكن حسين الجسمي أصر إنه مش هيغنيها غير لما أعمل تنازل، وهو طلع قال إنه أهداها لمصر لا إحنا اللي أهدينالك 650 ألف دولار من اليوتيوب بس، وتعبت نفسيًا 3 سنين بسبب الموضوع ده وعمري ما هعمله تاني لإن حقوقي اتاخدت غصب عني".

اقرأ أيضًا: عمرو مصطفى عن ثورة 30 يونيو: «شيلت كفني على إيدي وفي فنانين هربوا»