الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 09:31 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس الوزراء يناقش الترتيبات الخاصة بعقد المنتدى المصري الأمريكي المقرر أن تستضيفه مصر نهاية شهر مايو الجاري وزارة البترول تؤكد أن جميع المنتجات البترولية بما في ذلك البنزين المسوق محليًا تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ︎وزيرة التعليم اليابانية عن العاصمة الإدارية الجديدة: أحد أبرز المشروعات القومية الكبرى التي تعكس رؤية مصر وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وزير الأوقاف يشهد مناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء أمام لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ترامب: أردوغان دعاني لزيارة تركيا وسيأتي إلى واشنطن تفكيك أم صدام؟.. ترامب يلوّح بموقف صارم تجاه النووي الإيراني نقابة المهن التمثيلية تنعى الفنان القدير نعيم عيسى الوزير محمد جبران: تصديق الرئيس السيسي على قانون العمل في عيد العمال قرار تاريخي شاهد| محمد جبران: قانون العمل الجديد يسد ثغرة «استمارة 6» ويضمن الأمان الوظيفي وزير الثقافة يكرم النجم العالمي مينا مسعود ويعلنه ممثلاً للثقافة والفنون المصرية في الخارج وزير الثقافة يجتمع بقيادات دار الكتب والوثائق القومية لمتابعة سير العمل ومشروعات التطوير

عمرو مصطفى معلقا على أزمة أحمد سعد: «حرب موجهة ضده لتدمير نجاحه»

أحمد سعد
أحمد سعد

حرص الملحن عمرو مصطفى على دعم النجم أحمد سعد في أزمته الأخيرة، بسبب حفله في تونس، والتي تصدر بسببها قائمة التريند على محرك البحث بجوجل وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.

أحمد سعد

وكتب عمرو مصطفى عن أحمد سعد ، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، وعلق قائلا: "كلمه حق، من أول ظهور ليه ودعمه لبلده بأغنيه إيه اليوم الحلو ده في حفل شعبي في الاستاد، عرفت أن الحرب هتبدأ عليه".

وأضاف عن أحمد سعد قائلا: "للأسف حرب من الداخل والخارج وفي معظم القنوات المعاديه لمصر هتلاقوا تقرير نازل علشان يسحب منه نجاحه وده حصل وبيحصل معايا بس مش بيهمني لان قوتي في شغلي وموهبتي من عند الله سبحانه وتعالي".

اقرأ أيضًا: بعد مطالبته بالاعتذار.. مصطفى كامل يتراجع عن قراره ويدعم أحمد سعد

واستكمل: "بس أحمد سعد بجد باين جداا للأعمى كميه الحرب الموجهه ضده لتدمير نجاحه الساحق في الفتره الأخيرة، أدعم أحمد سعد، وتحيا مصر والأمة العربية بنجومها بلاش نهد بعض ولصالح مين ؟".