الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 06:56 صـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مصر تفوز بكأس البطولة الأفريقية للووشو كونغ فو بعد حصد 50 ميدالية كلية القرآن الكريم بطنطا تحتفي بأبنائها الخريجين من الأئمة الجدد دفعة الإمام محمد عبده فعاليات المؤتمر العاشر لمنظمة المرأة العربية حول ”التواصل والتمكين والحماية للنساء والفتيات من العنف السيبراني محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يشهدان ندوة عن ” البناء الفكري وتصحيح المفاهيم” محافظ دمياط يزور قرية الوسطاني ويشهد توزيع المساعدات على المواطنين المتضررين من الأمطار إسرائيل على شفا الانقسام.. تصدعات داخل الجيش والمجتمع ضد سياسة نتنياهو لميس الحديدي ترد على منتقدي موقفها من أزمة الكلاب الضالة: لدينا قانون ولن أغير موقفي منتخب البرازيل يصل القاهرة لمواجهة فراعنة اليد ودياً القاهرة تستضيف مؤتمر الاستجابة الإنسانية لقطاع غزة.. عرض تفصيلي رئيس نقابة البترول يؤدي واجب العزاء في والدة المهندس خالد استعداداً لعيد الأضحى.. تكليفات عاجلة والأسواق تحت الرقابة محافظ الغربية: لا تهاون في مخالفات البناء والأسواق تحت الرقابة الدائمة

ما محبة إلا بعد عداوة.. قصة زواج المخرج الكبير صلاح أبو سيف

صلاح أبو سيف
صلاح أبو سيف

فى مقال سابق له بمجلة الكواكب تحدث المخرج الكبير صلاح أبو سيف، عن قصة زواج، وكيف أنها ينطبق عليها المثل الشعبي الذى يقول ما محبة إلا بعد عداوة.

وقال أبو سيف "حين حصلت على وظيفة فى قسم المونتاج باستديو مصر كان معى أربع زميلات منهن فتاتان أجنبيتان والثالثة هى السيدة كوكا والرابعة هى السيدة وفيقة أبو جبل، ومنذ اليوم الأول أعلنت الأنسة وفيقة حرب المؤامرات ضدي وكنت أحاول من جانبي أن ألقي مؤامراتها بالصمت دون جدوي أو فائدة وكانت تستفزني حتى نتناقش ونكاد نتماسك بالأيدي".

اقرأ أيضا

وفاة الفنان ماثيو بيري بطل مسلسل «فريندز» غرقا في حمام منزله

3 نوفمبر.. وائل كفوري يحيي حفلا غنائيا في الإمارات

وتابع المخرج الكبير: "لما فاض بي ما أجده من مرارة خصومتها شكوتها إلى مدير القسم بالاستوديو وهو الأستاذ نيازي مصطفي وقد حاول التوفيق بيننا حتى وفق إلى ذلك بعد جهد، ولكن هذه الهدنة لم تستمر طويلا حتى قررت أن أرفع استقالتي إلى مدير الاستوديو الأستاذ حسنى نجيب، ولما قصدت مكتبه وكاشفته برغبتي استدعاها إليه ليسألها عن السبب فنفت كل ما يجري بيننا وتصالحنا ولم يمض يومان حتى عاد كل شيء الى حاله وتكررت شكواي الى المدير وفى كل مرة يستدعينا معا ويوفق بيننا وفى أخر مرة خرجنا من عنده وأحسست برغبتى فى محادثتها فدعوتها لتشرب معى الشاي".

واختتم أبو سيف مقاله : "جلسنا لنكتشف أن هذا البغض الظاهر يخفي وراءه حبا عميقا وفى يوم دخلنا إلى المدير فصاح فينا: لا يمكن أن أحتمل هذا.. لابد من التفريق بينكما فى العمل .. فقلنا له لا داعي فنحن تواعدنا على الزواج.. وتزوجنا".