الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 01:40 صـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام وزير الأوقاف يتلقى برقية شكر من سفارة الفاتيكان بالقاهرة ”البترول”: الانتهاء من تقييم العروض لـ ٧ مناطق استكشافية وإنتاجية جديدة كان قد تم طرحها من خلال بوابة مصر للاستكشاف والإنتاج

الرئيس الفلسطيني أمريكا تستطيع بإشارة صغيرة وقف كل العمليات إلا سرائيلية

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن ، في أول حوار له منذ أحداث 7 أكتوبر الماضي والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إن إسرائيل لا تريد للفلسطينيين العودة إلى قطاع غزة ، بل تريد أن تبقى هي، وتريد أن تستقطع أجزاء منا وتضمها إليها، لكن العالم كله لا يوافق على هذا، ونظريًا أمريكا لا توافق إسرائيل على هذا الإجراء.

أضاف أبو مازن في حوار من رام الله مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة "ON": "حين يأتي اليوم التالي للحرب على قطاع غزة، سوف نقول للأمريكان اتفضلوا، نريد أن نطبق الكلام الذي تتحدثون عنه ، أنتم وغيركم ، وهذا سيكون امتحان للأمريكان، الذين قالوا "نحن لسنا مع اقتطاع أي جزء من القطاع ، وغزة هي جزء من الدولة الفلسطينية".

تابع: "أمريكا تستطيع بإشارة صغيرة أن توقف كل الأفعال الإسرائيلية ، ونحن نقول لهم هذا، فيكون ردهم "أن إسرئيل لا تستمع لنا "، ونحن كسلطة فلسطينية لا نصدق ما تقوله أمريكا".

استكمل أبو مازن: "نحن ضد قتل المدنيين، لكن إسرائيل! مثلًا نتنياهو بيقول إن أكبر جريمة ارتكبناها هي أوسلو، فهو يريد أن يتخلص من نتائج أوسلو، وأنا بعرف إن في 1993 كان هناك اثنين ضد أوسلو، نتنياهو وايهود باراك، لكن الشعب الإسرائيلي والكنسيت الاسرائيلي والحكومة الاسرائيلية كانت مع أوسلو وأيدوها ووقعوا عليها، ومشينا في تطبيقها، والدليل على ذلك أننا هنا، كسلطة فلسطينية بحكم هذه الاتفاقية".