الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 10:25 صـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سعر الدولار أمام الجنيه اليوم الإثنين 5-5-2025 إحالة أوراق قاتل شقيقه ونجل شقيقه بالغربية إلى المفتي الرئيس الفلسطيني: نسعى لوقف الاعتداءات وتطبيق حل الدولتين هل حدثت خروقات بانتخابات البلديات في لبنان؟ شاهد| حريق وانفجار في مبنى متعدد الطوابق بموسكو مهرجان أسوان يكرّم كندة علوش بحضور الأهالى ويرصد مسيرتها الفنية مصر تدين استهداف البنى الأساسية والمرافق الحيوية في مدينتى بورسودان وكسلا وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد حفل تكريم المؤسسات الأهلية الفائزة في مسابقة ” أهل الخير 2025” بحضور وزيري الأوقاف والتنمية المحلية وزير السياحة والآثار يلتقي سكرتير عام منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي D8 والوفد المرافق له وزير الإسكان يشارك في الاجتماع المشترك بين لجنة الإسكان ولجنتي التنمية المحلية والشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب منح الاعتماد لـ ٢٤ منشأة صحية، وفقا لمعايير الجودة الوطنية الصادرة عن ”جهار” برنامج متكامل ومتابعة حازمة ومكثفة لتحقيق الانضباط التام في أداء أئمة الأوقاف في كل مديريات الأوقاف

الرئيس الفلسطيني أمريكا تستطيع بإشارة صغيرة وقف كل العمليات إلا سرائيلية

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن ، في أول حوار له منذ أحداث 7 أكتوبر الماضي والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إن إسرائيل لا تريد للفلسطينيين العودة إلى قطاع غزة ، بل تريد أن تبقى هي، وتريد أن تستقطع أجزاء منا وتضمها إليها، لكن العالم كله لا يوافق على هذا، ونظريًا أمريكا لا توافق إسرائيل على هذا الإجراء.

أضاف أبو مازن في حوار من رام الله مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة "ON": "حين يأتي اليوم التالي للحرب على قطاع غزة، سوف نقول للأمريكان اتفضلوا، نريد أن نطبق الكلام الذي تتحدثون عنه ، أنتم وغيركم ، وهذا سيكون امتحان للأمريكان، الذين قالوا "نحن لسنا مع اقتطاع أي جزء من القطاع ، وغزة هي جزء من الدولة الفلسطينية".

تابع: "أمريكا تستطيع بإشارة صغيرة أن توقف كل الأفعال الإسرائيلية ، ونحن نقول لهم هذا، فيكون ردهم "أن إسرئيل لا تستمع لنا "، ونحن كسلطة فلسطينية لا نصدق ما تقوله أمريكا".

استكمل أبو مازن: "نحن ضد قتل المدنيين، لكن إسرائيل! مثلًا نتنياهو بيقول إن أكبر جريمة ارتكبناها هي أوسلو، فهو يريد أن يتخلص من نتائج أوسلو، وأنا بعرف إن في 1993 كان هناك اثنين ضد أوسلو، نتنياهو وايهود باراك، لكن الشعب الإسرائيلي والكنسيت الاسرائيلي والحكومة الاسرائيلية كانت مع أوسلو وأيدوها ووقعوا عليها، ومشينا في تطبيقها، والدليل على ذلك أننا هنا، كسلطة فلسطينية بحكم هذه الاتفاقية".