الطريق
السبت 21 يونيو 2025 02:25 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

رواية بوستة عزيز ضومط على طاولة صالون الفيشاوي الثقافي

غلاف الرواية
غلاف الرواية

يحل الكاتب الروائي سامح الجباس، في ضيافة لقاء صالون الفيشاوي الشهري، للشاعرة الكاتبة مي مختار في الواحدة من بعد ظهر غد الجمعة، لمناقشة رواية بوستة عزيز ضومط، بمقهي الفيشاوي بمنطقة الحسين.

ومن المقرر أن يشارك في اللقاء كل من الكاتب دكتور زين عبد الهادي، أستاذ المعلومات والمعرفة بكلية الآداب جامعة حلوان ــ الناشرة دكتورة فاطمة البودي، مدير دار العين للنشر والصادر عنها رواية بوستة عزيز ضومط، الناقد دكتور محمد سليم شوشة، أستاذ الدراسات الأدبية بكلية دار العلوم جامعة الفيوم، الناقدة دكتورة فاطمة الصعيدي، أستاذ ورئيس قسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة حلوان. وتدير اللقاء الشاعرة مي مختار.

تدور الرواية عن سيرة الكاتب المسرحي الفلسطيني "عزيز ضومط" الذي درس في مصر وعاش شبابه في الأراضي الفلسطينية وكتب عشرات المقالات في النقد الأدبي والفني حول الأعمال التي قدمتها الفرق المسرحية المصرية خلال فترة الانتداب البريطاني في فلسطين، قبل أن يهاجر إلى ألمانيا ويكتب نصوصه بالألمانية ويترجمها شقيقه إلى العربية.