الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 06:09 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

نداء عاجل من أهالي فوه لـوزير الصحة: «انقذونا اغيثونا»

مستشفي فوه المركزي
مستشفي فوه المركزي

أهالي مدينة فوه بمحافظة كفر الشيخ يعيشون حالة من الغضب والاستياء، وذلك بسبب نقل مسؤولي مستشفي فوه المركزي جهاز المناظير بقسم الباطنة إلى إحدى مستشفيات قرية دسوق المجاورة.

هذا، وأكد أحد أهالي "فوه" أن هذا الجهاز جاء بالجهود الذاتية، وذلك من خلال حملات التبرع التي جعلتنا نحصل علية لخدمة الأهالي فقط، إذ أن الجهاز لم نحصل علية من ميزانية الدولة، متسائلاً: ما ذنب مرضى "فوه" في أن تجمع تبرعات لشراء الجهاز المهمة، ثم يذهب إلى أماكن أخرى".

وتطرق أحد الأهالي في طرح سؤالاً آخر، :"هل هذا هو العدل أن يعاني أهالي (فوه) المرمطة علي الطرق من أجل استخدام الجهاز؟، والذي تم تدبيره بالجهود الذاتية، وما ذنبًا في الحصول على خدمات في بلد آخر، إذ أننا نريد معرفة المسؤول عن هذا الإجراء، وضرورة الرد على هذه التساؤلات".