الطريق
الخميس 3 يوليو 2025 07:09 صـ 8 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
استشاري نفسي يقدم روشتة تعامل الأهل حال اكتشافهم تناول أحد الأبناء للسجائر الأسطورة البرازيلية مانسيني: الأهلي فريق مثير للاهتمام.. وأنشيلوتي سيعيد هيمنة البرازيل على كرة القدم الضفة الغربية تحت النار.. الاقتحامات الإسرائيلية تتواصل وسط تصعيد متسارع ضياء رشوان: هدنة الـ60 يوما في غزة ”مناورة” ”يا مشاعر”.. نوال الزغبي تواصل عشقها للأغنية المصرية بثلاث مفاجآت قادمة مصر تفوز على الجزائر في بداية مشوارها بالبطولة العربية لكرة السلة للسيدات رفع 1200 حالة إشغال وتعديات من المحال والمنشآت التجارية بشوارع المريوطية فيصل وأحمد حمدي مهرجان بغداد السينمائى يعلن فتح باب المشاركة في الدورة الثانية شاهد| أمجد الشوا: وجوه الفلسطينيين تروي الجوع.. وسوء التغذية يرفع أعداد الضحايا نقابة الموسيقيين تنعي المطرب أحمد عامر انتظروا حوارًا حصريًا مع البرازيلي مانسيني نجم روما والإنتر على قناة ”أون سبورت 1” وزير التعليم العالي يصدر قرارًا بقواعد قبول طلاب الثانوية العامة المصرية والشهادات المعادلة العربية والأجنبية والثانوية الأزهرية

«لماذا خنت بلدي؟!» جديد عاطف يوسف في معرض الكتاب

تصدر قريبًا رواية "لماذا خنت بلدي؟!" للكاتب عاطف يوسف عن دار سندباد للنشر والتوزيع، وتقع في 280 صفحة. تصميم الغلاف للفنان أحمد طه.

قدمت دكتورة جون الين ميللر الأستاذة بجامعة نورث كالورينا الولايات المتحدة الأمريكية الرواية بكلمة على الغلاف الأخير قائلة: رواية لماذا خنت بلدي؟! للكاتب عاطف يوسف رواية مشوقة، وكلمة ساسبنس في اللغة الإنجليزية تعنى التشويق والإثارة.

وقد تعنى أيضًا القلق، وتستخدم كلمة ساسبنس الإنجليزية كثيرًا بين متحدثي اللغة العربية، ودائمًا ما تستخدم في الإشارة إلى نوعية من الأفلام السينمائية، تسمى أفلام الساسبنس، التشويق ببساطة هو ما تشعر به عندما تكون غير متأكد ممّا سيحدث، قد يكون في الغالب مزيجًا من الخوف والتخوف والإثارة التي تجعلك تفكر بشدة في انتظار حل اللغز.

ويمكن أن يأتي التشويق بجميع أشكاله، ولكنه أكثر شيوعًا في الأفلام المثيرة أو قصص الإثارة؛ لأنه يحافظ على ربط القارئ بكل كلمة في الرواية؛ ولذلك فإن رواية عاطف يوسف من نوع روايات التشويق والإثارة، وحتى العنوان الذي اختارته دينا بطلة الرواية لكتابها المعنون لماذا خنت بلدي؟! ستجد فيها عزيزي القارئ الكثير من التشويق.

يذكر أن الكاتب عاطف يوسف ولد في الإسكندرية عام 1943، وهاجر إلى فرنسا عام 1972 ودرس الاقتصاد بجامعة السوربون، وعمل في وزارة الثقافة الفرنسية، انتقل عام 1997 إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ليدرس الأدب الأمريكي والمقايضة بجامعة هارفارد.

صدرت له رواية «الجدع» عن مركز الإسكندرية للكتاب، "الآنسة شروق" عن دار سندباد للنشر بالقاهرة، «العربجي» عن نفس الدار، ورباعية السيمفونية الخالدة عن نفس الدار: «الحكيم في باريس، طه حسين في باريس، رفاعة الطهطاوي في باريس، زكي مبارك في باريس»، «حكاية زينة» عن دار غراب.