الطريق
الجمعة 4 يوليو 2025 08:22 صـ 9 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شاهد| نتفليكس تطرح الإعلان الرسمي لـ مسلسل كتالوج استعداداً لعرضه 17 يوليو شاهد| القاهرة الإخبارية: 7 شهداء على الأقل جراء قصف الاحتلال منتظري المساعدات عند مفترق التحلية جنوب مدينة خان يونس نقيب المهن الموسيقية: عزاء أحمد عامر يوم الأحد بمسجد الحامدية الشاذلية الأمين العام للأمم المتحدة: أشعر بالفزع من تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة مصر تحقق الفوز الثاني بالبطولة العربية لكرة السلة للسيدات على حساب الأردن قطاع المسرح يطلق النسخة الثامنة لمسابقة ”أنا المصرى” للأغنية الوطنية للشباب بعد اعتزال شيكابالا.. مجلس إدارة نادى الزمالك يحجب القميص رقم 10 في الموسم المقبل بمشاركة عدد من الأساتذة المتخصصون بكليات جامعة دمنهور ..قافلة تنموية شاملة لخدمة أهالينا بمركز أبو حمص الخزانة الأمريكية: فرضنا عقوبات على عدد من السفن المتورطة في تسليم النفط الإيراني سرا ”الأمم المتحدة”: كل ساعة تُقتل امرأة أو فتاة في غزة منذ اندلاع الحرب الشرطة الفنلندية: اعتقال مشتبه به بعد طعن عدد من الأشخاص في مدينة تامبيري رئيس «الدبلوماسيين الروس»: موسكو مستعدة للحوار.. واستخدام المسيرات الأوكرانية يستهدف المدنيين

جندي مبتور الساقين يتسلق جبل بارتفاع 3560 قدم

جندى مبتور الساقين
جندى مبتور الساقين

تسلق جندي سابق، فقد ساقيه أثناء قتاله في أفغانستان عام 2011 أعلى قمة جبل ويلز بارتفاع 3560 قدما، فكان قد تعرض الجندى السابق "ليام كينج"ً البالغ من العمر 33 عاما إلى بتر مزدوج فى الساقين، ولكن هذه الحادثة لم تمنعه من أن يثبت لذاته قدرته على التحمل والعزيمة.

ووصل إلى قمة الجبل فى غضون سبع ساعات مع زميله "لوك ريد"، الذي خدم معه في الكتيبة الثانية من فوج المظلات في أفغانستان، فلم يكن التسلق سهلاً على ليام وشريكه خاصة عند مواجهة الثلوج والأمطار والرياح، وعلى الرغم من تلك الصعاب أكمل الثنائي الرحلة إلى القمة والعودة مرة أخرى في غضون 12 ساعة.

وقال ليام: "أردت أن أثبت لنفسي أنني أستطيع القيام بذلك، فلم تنته الحياة لمجرد أنك تعرضت لإصابة خطيرة حتى وقت قريب، كنت أعاني نفسيًا من إصاباتي، ولكن الآن أنا جائع للحياة الآن".

اقرأ أيضاً: ”منها تجميد الدماغ”.. تعرف على أعراض صداع الآيس كريم

وأكمل الجندي: "بدأنا المسيرة في حوالي الساعة 8 صباحًا، ومنذ البداية كان لدينا أسوأ طقس ممكن، وكان التسلق صعبا للغاية طوال الطريق، لم يكن الجزء الأول من الصعود سيئًا للغاية ولكن الجزء الثاني كان الجحيم من سوء الطقس".