الطريق
الإثنين 16 يونيو 2025 09:37 مـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية الإسعاف الإسرائيلي: 22 قتيلا وأكثر من 400 مصاب منذ بداية الحرب مع إيران برعاية اتحاد كرة السلة.. موعد انطلاق بطولة ريد بُل هاف كورت 3x3 فيديو| هل تلجأ الحكومة لتخفيف الأحمال صيفًا؟.. متحدث الكهرباء يحسم الجدل تنظيم مؤتمر «المرأة في المشروعات الكبيرة والمتوسطة» لدعم المرأة ورائدات الأعمال برعاية ”تنمية المشروعات” إجراءات حكومية جديدة لتيسير ”التسجيل المبدئي” للعقارات وزير المالية: الموازنة الجديدة تتضمن زيادات استثنائية في مخصصات دفع النشاط الاقتصادي الجيزة تضرب بيد من حديد.. إزالة 3 أدوار مخالفة بعقارات في حي الهرم شعبة المصدرين: الحرب الإيرانية الإسرائيلية تؤثر على الاقتصاد العالمي

أستاذ أدب عربي: محيى الدين بن عربي له 100 كتاب مطبوع وفسر القرآن

قال الدكتور بهاء حسب الله، استاذ الأدب العربي بكلية الأداب جامعة حلوان، إن محيى الدين بن عربي كان صوفيا كبيرا أسس المدرسة الصوفية في المشرق والمغرب وبلاد الأندلس، كما وكان شاعرا وفيلسوفا وترك 800 مصنف، «يكفي أن يقال أن له 100 كتاب مطبوع، بخلاف كتابه عن تفسير القرآن الكريم».

وأضاف «حسب الله»، خلال استضافته ببرنامج «في المساء مع قصواء»، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي والمذاع على فضائية «CBC»، أن بن عربي كان له كتابا في النحو وكتاب أخر لتفسير أسماء الله الحسني وكان يحاول الوصول للأسم المئة، «أطلق عليه اسم محيي الدين لسبب ظن من حوله أنه قد جاء على رأس الـ100 عام وجاء ليحي الدين».

واستطرد: «نشأ في مرسيليا، والتي خرج منها كبار رجال الصوفية من بعده، وكان منهم المرسي أبوالعباس والذي جاء إلى الأسكندرية من مرسيليا، وقد نشأ في الأندلس، وكان محيى الدين بن عربي في الأساس عربي، وكان من قبيلة بني طي من قلب جزيرة العرب، وكان دائما ما يحن للمنطقة العربية، وكان والده سنيا ومحفظا وقارئ للقرآن».

وأوضح أن والده قد نجح في أن يحفظ بن عربي القرآن الكريم وهو في سن الـ9 سنوات بالقرآت السبع، ثم جاء بع دعام ليتم حفظ القرآن بعدها بعام على القرآت العشر، «الولد كان بيسمع دروس الأب وتفاسيره ومخه نضج، وبدأ بعد سن الـ10 بدأ يقرأ في عالم التأويلات والمدارس الرمزيه فيها».

وتابع: «الغريب أنه كان رحالة ومكث في بلاد الأندلس 32 عاما، ثم رحل منها لاعتقاده بوجود مرشد سماوي يحركه، لذا وهو في سن العشرين أصيب بحمي ورأي رؤية أن هناك جماعة يريدون أن يقتلوه لكن جائه أمير أنقذه منهم، وعندما سأله من أنت قال أنا سورة يس، وبعدما أفاق من هذا الحلم وجد والده يقرآ عليه سورة يس».

اقرأ أيضا: إيناس الدغيدي للأفلام الطويلة والشيمي للتسجيلية بالقومي للسينما