الطريق
الإثنين 23 يونيو 2025 05:23 صـ 27 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الشباب والرياضة يستقبل وفد الاتحاد الأفريقي ”AU” لبحث آخر الأعمال الخاصة باستضافة مصر لدورة الألعاب الأفريقية 2027 اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع وزيري خارجية السعودية والبحرين الدكتور خالد عبدالغفار يستقبل وزير الصحة التونسي بمطار القاهرة الدولي وزير الاتصالات يبحث مع مسئولى كبرى الشركات التكنولوجية العالمية فرص التوسع في استثماراتها فى مصر والتعاون في مجال بناء القدرات الرقمية متحدث ”الوزراء”: الحكومة جاهزة لكل السيناريوهات ولدينا مخزون استراتيجي من السلع والطاقة فيديو| القاهرة الإخبارية: مجزرة إسرائيلية جديدة تستهدف خيام النازحين في غزة نادي الزمالك يعلن عن انطلاق أكاديميات كرة القدم في دولة الإمارات العربية المتحدة وزير الرياضة يلتقي الأمين العام للاتحاد الافريقي لكرة القدم رئيس الوزراء يلتقي أعضاء اللجنة الاستشارية للاقتصاد الكلي مجلس الشيوخ يوافق على تقرير اللجنة والمقترحات والتوصيات الواردة به وإحالته إلى الحكومة لاتخاذ ما يلزم تجاه ما ورد به من توصيات وزير الإسكان يتفقد أعمال تطوير المحاور والطرق الرئيسية ومشروعًا سكنيًا ومحطة صرف صحي بمدينة بدر نائب رئيس الوزراء وزير الصحة يناقش مع هيئتي الدواء والشراء الموحد آليات ضمان كفاءة واستدامة منظومة الإمداد

احتجاج في المتحف البريطاني للمطالبة بعودة حجر رشيد إلى مصر

حجر رشيد
حجر رشيد

نشر المتحف البريطاني بثا مباشرا على موقع الفيديوهات «التيك توك» يظهر فيه احتجاج أحد الأشخاص لإعادة حجر رشيد إلى مصر.

وظهرت في بثا مباشر لافتة مدون عليها: «حجر رشيد قطعة أثرية مسروقة يرفض المتحف البريطاني إعادتها».

ودعا الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المصرية ووزير الآثار الأسبق في تصريحات صحفية سابقة له المجتمع الدولي للمطالبة بإعادة هذه القطع الأثرية ونحن بحاجة إلى أن يعرف العالم إنها تنتمي لمصر، ويؤيد الموقعون على هذه الوثيقة طلب عودة القطعتين الأثريتين إلى موطنها الأصلي مصر.

وتحدث الدكتور زاهي حوا إن الوثيقة التي يطالب بها عودة حجر رشيد من المتحف البريطاني والقبة السماوية في متحف اللوفر، أصبحت جاهزة للتوقيع من كل المحبين لحماية الآثار المصرية في مصر والعالم أجمع.

وأوضح عالم الآثار أن هذه القطع كانت موضوعة في اهتمام وزارة الآثار قبل أحداث 2011، وهذه القطع الفريدة مكانها الحقيقي هو المتحف المصري الكبير، وإن إعادة هاتين القطعتين الأثريتين إلى مصر هو بمثابة اعتراف مهم بالتزام المتاحف الغربية بإنهاء شكل من أشكال الاستعمار من مقتنياتها وتقديم تعويضات عن هذا الماضي الاستعماري».

اقرأ أيضًا: «صورة الإله في الأدب المصري القديم».. أحدث إصدارات هيئة الكتاب