الأيام الأخيرة في حياة شوقي حجاب ورحلته مع المرض

عاش الراحل شوقي حجاب رحلة صراع مع المرض في السنوات الأخيرة قبل وفاته صباح اليوم عن عمر ناهز 77 عامًا.

وعانى شوقي حجاب من التهابات حادة بالكلى والكبد، إلى جانب إصابته بسرطان البروستاتا وتدهورت حالته الصحية مؤخرًا، ونقل إلى غرفة العناية المركزة بمستشفى زايد التخصصي.

التفاصيل الأخيرة قبل وفاة شوقي حجاب

وفي وقت سابق، كشفت ابنة شوقي حجاب، تطورات الحالة الصحية لوالدها، مشيرة إلى أن حالته تشهد تحسنا نسبيا مطالبة من الجمهور الدعاء له.

وأكدت ابنة الشاعر شوقي حجاب أن الأخير قدم العديد من الأعمال الفنية الراقية والمتميزة، مشيرة إلى أه أهم الشعراء والمؤلفين الذين اهتموا بالكتابة للأطفال.

واستكملت سلمى صباحي في منشور عبر حسابها بموقع فيس بوك: هو مخرج أهم برامج الأطفال، وكاتب أجمل أغاني الأطفال اللي اتربينا عليها واتعلمنا منها، كفاية أنه بكلمات بسيطة جدًا عرفنا قيمة العيلة، والصاحب والبلد في بابا حبيبي ماما حبيبتي جدو حبيبي تيتة، وأخويا، أختي وبلدي حبيبتي.

ومن المقرر تشييع جثمان الراحل إلى مثواه الأخيرة اليوم الأربعاء بعد صلاة العصر من مسجد الشرطة بالشيخ زايد، على أن يكون العزاء غدا الخميس بمسجد الحامدية الشاذلية.

اقرأ أيضًا ..

سر اعتذار هنا الزاهد عن بطولة فيلم «الأستاذ» مع محمد إمام

القصة الكاملة لأزمة فيفي عبده وأحمد الزواوي.. من اتهامها بالنصب لـ«عجزتها زي ما عجزتني»