الطريق
الإثنين 23 يونيو 2025 12:12 صـ 26 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
المجلس الأعلى للثقافة يعلن عن أسماء الفائزين بمنح التفرغ للعام القادم تكنولوجيا المعلومات تُعلن نتائج الدورة الـ37 من برنامج المشروعات المشتركة الممولة رسمياً ...الإعلان عن الحد الأدنى للقبول بالثانوية العامة والتعليم للعام الدراسي القادم محافظ الجيزة: ”سكن كريم” تجسيد لرؤية الدولة في توفير بيئة آدمية تحفظ كرامة المواطن ”النجار” تمثال مجدي يعقوب سيُقام في ميدان الكيت كات بحي إمبابة نائب محافظ الدقهلية يترأس الاجتماع التمهيدي لدراسة الأصول غير المستغلة بمدينة جمصة محافظ كفرالشيخ: حملات مكثفة على المخابز والأسواق وضبط مخالفات تموينية متنوعة بعدد من المراكز والمدن تعطيل العمل بكافة البنوك العاملة في مصر يوم الخميس الموافق 3 يوليو 2025 بمناسبة ذكري ثورة 30 يونيو اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الأردني نائب محافظ دمياط تتابع ملفات النظافة وحقوق الإنسان وخدمة المواطنين وزير الإسكان يتفقد المركز التكنولوجي لخدمة المواطنين بجهاز مدينة بدر ويتابع موقف المشروعات بالمدينة محافظ الجيزة يشارك في فعاليات تدشين مبادرة ”سكن كريم من أجل حياة كريمة”

الأزهر للفتوى: النبي القدوة الحسنة لثمانية أحفاد

نشر مركز الأزهر العالمي للفتوى منشورا بين فيه حصرا لأبناء وبنات النبي، وموضحة عدد أحفاده صلوات الله عليه وسلم، حيث قالت أن النبي كان أبا لسبعة من الأبناء، وجدا لثمانية أحفاد.

وذكر الأزهر للفتوى أن سيدنا محمد كان أبا لثلاثة من الذكور وهم: القاسم، وعبد الله، وأنجبهم من السيدة خديجة رضي الله عنها، وإبراهيم أنجبه من السيدة ماريا القبطية رضي الله عنها، وتوفى أولاده الذكور وهم صغارا.

وأضاف أن النبي أنجب أربع من البنات، وهن: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة، كلهن من السيدة خديجة، وكبرن البنات وتزوجن، ثم لحقن بالرفيق الأعلى، في حياة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، عدا فاطمة فكانت أول من لحقت بسيدنا محمد بعد وفاته.

وقال أن النبي كان جدا لثمانية من الأحفاد، خمسة أحفاد لأبنته فاطمة الزهراء من زوجها علي ابن أبي طالب رضوان الله عليهم جميعا، وهم الحسن، والحسين، ومحسن، وأم كلثوم، وزينب، وتوفى محسن وهو صغير.

وأحفاده علي، وأمامة، من أبنته زينب وزوجها أبي العاص، وحفيده عبد الله من أبنته رقية، وزوجها عثمان بن عفان، رضي الله عنهم أجمعين، ولكن توفى وهو في سن السادسة من عمرة.

ونوه مركز الأزهر على أن النبي أحب أحفاده، وقدم لهم المودة والرحمة، وكان لهم الأسوة والقدوة الحسنة، ولم يفرق في المعاملة والحب بين البنين والبنات، فكان النبي صلوات الله عليه، على خلق عظيم.

اقرأ أيضا: «الإفتاء»: مديح النبي أمر مستحب