الطريق
الجمعة 2 مايو 2025 12:22 مـ 5 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شاهد| من اللهجة لثعبان ”حكيم باشا”.. سهر الصايغ ترد على الانتقادات انتخابات الصحفيين.. بدء تسجيل الحضور لأعمال الجمعية العمومية للنقابة بحضور عدد من قيادات البترول اجتماع موسع في موقع المستودعات الاستراتيجيه بمنطقه عجرود الأهلي وسبورتنج في نهائي كأس مصر لكرة السلة سيدات الخارجية الأمريكية: تكليف ”روبيو” بمهام مستشار الأمن القومي اختيار مؤقت لتنفيذ أجندة الرئيس جيش الاحتلال: قواتنا منتشرة جنوب سوريا ومستعدة لمنع دخول قوات معادية أكرم القصاص: السوشيال ميديا تدعم الأفراد وتضر المؤسسات الصحفية عماد الدين حسين: ”السوشيال ميديا” ستؤثر سلبًا على انتخابات الصحفيين غدًا القبض على سائق سمح لطفل بالجلوس فوق سيارته أثناء القيادة في الإسكندرية فى الحلقة الثالثة والرابعة من مسلسل بريستيج.. محمد عبد الرحمن يدخل غرفة سرية ”ترامب” يعين وزير الخارجية ماركو روبيو بمنصب مستشار الأمن القومى شاهد| الاستعدادات النهائية لانتخابات نقابة الصحفيين 2025

ما محبة إلا بعد عداوة.. قصة زواج المخرج الكبير صلاح أبو سيف

صلاح أبو سيف
صلاح أبو سيف

فى مقال سابق له بمجلة الكواكب تحدث المخرج الكبير صلاح أبو سيف، عن قصة زواج، وكيف أنها ينطبق عليها المثل الشعبي الذى يقول ما محبة إلا بعد عداوة.

وقال أبو سيف "حين حصلت على وظيفة فى قسم المونتاج باستديو مصر كان معى أربع زميلات منهن فتاتان أجنبيتان والثالثة هى السيدة كوكا والرابعة هى السيدة وفيقة أبو جبل، ومنذ اليوم الأول أعلنت الأنسة وفيقة حرب المؤامرات ضدي وكنت أحاول من جانبي أن ألقي مؤامراتها بالصمت دون جدوي أو فائدة وكانت تستفزني حتى نتناقش ونكاد نتماسك بالأيدي".

اقرأ أيضا

وفاة الفنان ماثيو بيري بطل مسلسل «فريندز» غرقا في حمام منزله

3 نوفمبر.. وائل كفوري يحيي حفلا غنائيا في الإمارات

وتابع المخرج الكبير: "لما فاض بي ما أجده من مرارة خصومتها شكوتها إلى مدير القسم بالاستوديو وهو الأستاذ نيازي مصطفي وقد حاول التوفيق بيننا حتى وفق إلى ذلك بعد جهد، ولكن هذه الهدنة لم تستمر طويلا حتى قررت أن أرفع استقالتي إلى مدير الاستوديو الأستاذ حسنى نجيب، ولما قصدت مكتبه وكاشفته برغبتي استدعاها إليه ليسألها عن السبب فنفت كل ما يجري بيننا وتصالحنا ولم يمض يومان حتى عاد كل شيء الى حاله وتكررت شكواي الى المدير وفى كل مرة يستدعينا معا ويوفق بيننا وفى أخر مرة خرجنا من عنده وأحسست برغبتى فى محادثتها فدعوتها لتشرب معى الشاي".

واختتم أبو سيف مقاله : "جلسنا لنكتشف أن هذا البغض الظاهر يخفي وراءه حبا عميقا وفى يوم دخلنا إلى المدير فصاح فينا: لا يمكن أن أحتمل هذا.. لابد من التفريق بينكما فى العمل .. فقلنا له لا داعي فنحن تواعدنا على الزواج.. وتزوجنا".