الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 10:47 مـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رفع 400 طن مخلفات من منطقة نفق الريس بحي بولاق الدكرور بني سويف يستقر على قائمته الأولى بالقسم الثالث وزير الخارجية الإسرائيلي: لا مفاوضات مع إيران منتخب شباب اليد يفوز على السعودية في أولى مبارياته ببطولة العالم محافظة الجيزة : رفع ٤٠٠ طن مخلفات من منطقة نفق الريس بحي بولاق الدكرور محافظ كفر الشيخ يجتمع بأعضاء مجلسي النواب والشيوخ لحل مشكلات الدوائر الهيئة العربية للتصنيع تنفذ العديد من المشروعات التنموية بالعديد من دول القارة الأفريقية وزير الزراعة يعلن حصول الحجر الزراعي المصري على شهادة الأيزو لأول مرة الفريق أسامة ربيع: ”عودة تدريجية لسفن الحاويات العملاقة إلى قناة السويس” اتصالات لوزير الخارجية والهجرة مع وزراء خارجية العراق والسعودية والبحرين محافظ دمياط يوقع اتفاقية تعاون مع شركة خزام للخبرة والتثمين لدعم المحافظة بمجالات التسويق والترويج للفرص الاستثمارية مباحثات مصرية إيطالية لتعزيز التعاون المشترك فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات

الرئيس الفلسطيني أمريكا تستطيع بإشارة صغيرة وقف كل العمليات إلا سرائيلية

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس أبو مازن ، في أول حوار له منذ أحداث 7 أكتوبر الماضي والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، إن إسرائيل لا تريد للفلسطينيين العودة إلى قطاع غزة ، بل تريد أن تبقى هي، وتريد أن تستقطع أجزاء منا وتضمها إليها، لكن العالم كله لا يوافق على هذا، ونظريًا أمريكا لا توافق إسرائيل على هذا الإجراء.

أضاف أبو مازن في حوار من رام الله مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة "ON": "حين يأتي اليوم التالي للحرب على قطاع غزة، سوف نقول للأمريكان اتفضلوا، نريد أن نطبق الكلام الذي تتحدثون عنه ، أنتم وغيركم ، وهذا سيكون امتحان للأمريكان، الذين قالوا "نحن لسنا مع اقتطاع أي جزء من القطاع ، وغزة هي جزء من الدولة الفلسطينية".

تابع: "أمريكا تستطيع بإشارة صغيرة أن توقف كل الأفعال الإسرائيلية ، ونحن نقول لهم هذا، فيكون ردهم "أن إسرئيل لا تستمع لنا "، ونحن كسلطة فلسطينية لا نصدق ما تقوله أمريكا".

استكمل أبو مازن: "نحن ضد قتل المدنيين، لكن إسرائيل! مثلًا نتنياهو بيقول إن أكبر جريمة ارتكبناها هي أوسلو، فهو يريد أن يتخلص من نتائج أوسلو، وأنا بعرف إن في 1993 كان هناك اثنين ضد أوسلو، نتنياهو وايهود باراك، لكن الشعب الإسرائيلي والكنسيت الاسرائيلي والحكومة الاسرائيلية كانت مع أوسلو وأيدوها ووقعوا عليها، ومشينا في تطبيقها، والدليل على ذلك أننا هنا، كسلطة فلسطينية بحكم هذه الاتفاقية".