الطريق
الأربعاء 7 مايو 2025 12:06 صـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سجون الاحتلال .. هنا المكان الذي يعجز فيه الذكاء الاصطناعي عن مجاراة وسائل التعذيب ضياء رشوان: ”الإخوان.. إعلام ما بعد السقوط” يناقش ماكينة الدعاية للجماعة بعد انهيارها إسرائيل تدمر مطار صنعاء ومرافق حيوية دون إصابات شاهد| وزير الزراعة: خطة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح وتعزيز الصادرات الزراعية إطلاق اسم الشيخ عبد الحميد الأطرش على معهد بني هلال الابتدائى الأزهرى تخليدًا لذكراه وزير الثقافة يستعرض مشروع القرار الوزارى بفتح باب الترشح لمنصب رئيس أكاديمية الفنون الأهلي يفوز على سبورتنج ويتأهل لنهائي كأس مصر لكرة السلة منى الشاذلي تحتفي بأبطال منتخب مصر للجودو غدًا كشف ملابسات واقعة التعدى بوحشة على فتاة بالعاشر من رمضان وزير التربية والتعليم يترأس اجتماع المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي لمناقشة خطة العام الدراسي 2025 / 2026 وزيرة التنمية المحلية تتابع مع قيادات الوزارة سير العمل في 16 مركز تكنولوجي بـ9 محافظات على مستوى الجمهورية ︎”الصحة” توقع بروتوكول تعاون مع ”ميرك ليميتد” لتصميم برامج تدريبية للأطقم الطبية

الأطباق الفلسطينية تصبح رمزا عالميا للتضامن مع غزة

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

في أعقاب العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، الذي بدأ منذ أكتوبر 2023، وحتى يومنا هذا، شهدت الأطباق الفلسطينية انتشارا واسعا في العالم، حيث حرص الكثير من الناس على تناولها تعبيرا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني.

ولعل أبرز هذه الأطباق هي

المناقيش:

التي تعد من أشهر الأطباق الفلسطينية، وهي عبارة عن عجين رقيق محشو بالجبنة أو اللحم أو الخضار.

كما انتشرت أيضا أطباق أخرى مثل المسخن، والمفتول، ولفلافل، والشاورما.

وشكل انتشار هذه الأطباق رمزا عالميا للتضامن مع الشعب الفلسطيني، حيث أظهر للعالم أجمع أن الهوية الفلسطينية قوية ومتجذرة، وأنها لن تزول مهما حاول الاحتلال الإسرائيلي القضاء عليها.

فشل المحاولات الإسرائيلية للقضاء على الهوية الفلسطينية

يحاول الاحتلال الإسرائيلي منذ سنوات طويلة القضاء على الهوية الفلسطينية، من خلال سياسات الفصل العنصري والتهجير والاعتقال، إلا أن هذه المحاولات فشلت في تحقيق أهدافها.

ولعل انتشار الأطباق الفلسطينية في العالم هو خير دليل على فشل هذه المحاولات، حيث أظهر للعالم أجمع أن الشعب الفلسطيني يحافظ على هويته وثقافته رغم كل التحديات التي يواجهها.

وكما يقول المثل الفلسطيني الشهير: "الشعب الفلسطيني كشجرة الزيتون، كلما قطعوها نبتت من جديد".

موضوعات متعلقة