الطريق
الإثنين 7 يوليو 2025 02:13 صـ 11 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
ختام بطولة كأس العالم للخماسي الحديث بالأكاديمية البحرية بالإسكندرية المحافظ يضبط سائق لمخالفته بالسير عكس الاتجاه بطريق بهرمس النجار: تعزيز كفاءة شبكات المياه وتوسعة محطات الصرف لخدمة قرى منشأة القناطر أمين عام هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر ونوابه يفتتحون مباني جديدة بطب أسيوط وزير الخارجية والهجرة يشارك في اللقاء الافتراضي مع الجالية المصرية في واشنطن ونيويورك اختتام فعاليات دورة العلاقات العامة والمراسم بوزارة الأوقاف وزير الأوقاف ينعى ضحايا حادث الطريق الإقليمي قرب منشأة القناطر ويشدد على أهمية الوعي المروري وزير الإسكان يعقد اجتماعًا لمتابعة آخر مستجدات إنشاء وحدتي ”تنظيم السوق العقارية” و”تصدير العقار المصري” بهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة ”التنظيم والإدارة” يسلم ”الأوقاف” نتيجة مسابقة إمام وخطيب ومدرس رئيس الوزراء يشارك في الجلسة الافتتاحية للنسخة الـ ١٧ لقمة مجموعة ”بريكس” المُنعقدة في ”ريو دي جانيرو” وزارة النقل: غلق كلي مؤقت للاتجاه القادم من تقاطع الإقليمي مع الإسكندرية الصحراوي وحتي تقاطع الإقليمي مع طريق السويس الصحراوي لمدة أسبوع منتخب مصر الأولمبي يفوز على كولومبيا في البطولة الدولية للسلة بالصين

محمد رجب يكتب: صواريخ العيد

ما أن انتهى شهر الصيام وانتهت معه اصوات صواريخ رمضان حتي فوجئنا بصواريخ العيد التي أطلقها نظام آية الله خامنئي علي الحليف الدائم القابع بتل أبيب..

البعض رأى وفطن أن الضربة الإيرانية لتل أبيب جاءت بالتوافق أو قل الاتفاق من أجل خدمة نتنياهوا حتي يخرس الألسنة الداخلية المعارضة له وحتي يظهر أن دولة اسرائيل في خطر وعلي الجميع أن يتوحد فضلا عن أن الاقتصاد الاسرائيلي لا شك أنه تأثر بطول فترة الحرب على غزة فكان لابد من تحريك المانحين من جميع أنحاء العالم أمريكا وأوروبا وجميع الحلفاء من أجل إنقاذ دلوعتهم وشوكتهم في حلق الشرق الأوسط طبعا اسرائيل كسبت من تلك الصواريخ الأضحوكة وأيضا بايدن أراد أن يستثمر الوضع لرفع شعبيتة المهتزة بالدفاع عن أمن إسرائيل..

حتى يحصل على دعم اللوبي اليهودي بأمريكا..

لعبة مكشوفة شاركت فيها إيران التي تجيد أن تلعب هذا الدور منذ فترة طويلة وهي التي تحولت لفزاعة لدول الخليج وكانت أحد ادوات الغرب لابتزازهم وامتصاص ثرواتهم تحت زعم حمايتهم من الفرس والأن تقوم بنفس الدور ولكن مع اختلاف شاشة العرض أيضا هذة المسرحية انتهت كرسالة لكل من تسول له نفسه أن يفكر في الاعتداء علي اسرائيل فسيواجه امريكا وبريطانيا وأوروبا..

عموما انتهى العيد وانتهت صواريخ طهران..